مع اقتراب الانتخابات لعام 2026 في المغرب، يعيد التصويت وتمثيل المغاربة المقيمين في الخارج من مكان الإقامة فتح النقاش. وعلى الرغم من الإجماع على أهمية مشاركة مغاربة العالم، إلا أن الأحزاب لا تزال غير قادرة على التوصل إلى اتفاق حول كيفية التنفيذ. هذا على الأقل ما يتضح من
يدافع حزب التقدم والاشتراكية عن المشاركة المباشرة للمغاربة المقيمين في الخارج في الانتخابات التشريعية المقررة في شتنبر 2026 بالمغرب، وذلك من بلدان إقامتهم. خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الاثنين، دعا محمد نبيل بنعبد الله إلى تنظيم انتخابات تتضمن دوائر انتخابية في الخارج، مع تعبئة
تعود قضية مشاركة المغاربة المقيمين بالخارج في الحياة السياسية إلى الواجهة مع اقتراب كل استحقاق انتخابي. ورغم مرور أكثر من عقد على اعتماد دستور 2011، ما تزال هذه المسألة موضع جدل، بين تصريحات حزبية تُظهر حسن النية، وبين ترددٍ في إقرار الإصلاحات التشريعية الكفيلة بترجمتها إلى
يفضل المغاربة المقيمين بالخارج قضاء عطلتهم الصيفية في المغرب، ويجدون أنفسهم في صيف كل سنة في حيرة من أمرهم بخصوص رحلة قدومهم إلى المغرب، متسائلين أيهما الأفضل الطائرة أم الباخرة ؟