بعد سبع سنوات ونصف على رأس الحكومة الإسبانية، بات موقف بيدرو سانشيز أكثر اهتزازًا من أي وقت مضى. وتشكل المرحلة الراهنة مؤشراً يستدعي اهتمامًا خاصًا من الدولة المغربية ومن الجالية المغربية المقيمة في إسبانيا ، بالنظر إلى أن تراجع قوة الحزب الاشتراكي ينعكس بشكل مباشر لصالح
عكس رغبات البوليساريو، لم يغادر وزراء حزب "سومار" الحكومة الإسبانية. ولم يظهروا أي معارضة للدعم الذي أُعيد تأكيده، الأسبوع الماضي، لموقف المغرب بشأن قضية الصحراء. بالمقابل، لم يتردد الوزراء الخمسة في التعبير عن عدم اتفاقهم مع رئيس الحكومة بشأن ملف آخر. إليكم التفاصيل.