وصل جدل استعانة جمعية "جود" المقربة من حزب رئيس الحكومة لشاحنة تعود ملكيتها للدولة لتوزيع قففا رمضانية إلى البرلمان، حيث تجددت الاتهامات للجمعية باستغلال العمل الإحساني لأهداف انتخابية.
انتقد حزب التقدم والاشتراكية، "التوظيف السياسوي لمبدأ التضامن النبيل" من قبل مؤسسة جود المقربة من حزب التجمع الوطني للأحرار عشية الاستحقاقات الانتخابية، وذلك بعد أيام من حديث الأمين العام لحزب البام عبد اللطيف وهبي عن أن جمعية جود أصبحت "أكبر فضيحة في المغرب".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي قبل أيام، خبر وفاة أحد المتشردين، بسبب موجة البرد التي شهدتها المملكة مؤخرا، وذلك نقلا عن جمعية "جود" المتخصصة في مساعدة الأشخاص المتشردين، التي نشرت الخبر، على صفحتها الرسمية بالفيسبوك.