أشعلت التقارير التي تشير إلى وجود نسب واعدة من الذهب في منطقة كلميم الإنترنت المغربي، حيث اعتبرها الكثيرون اكتشافًا كبيرًا. ومع ذلك، يحذر الخبير في مجال التعدين يوسف الدافي من أنه دون عمليات حفر منظمة والالتزام بالمعايير الدولية، لا يمكن اعتبار هذه النتائج كمنجم أو
أعلنت الشركة المغربية للمعادن الاستراتيجية، يوم أمس الخميس، عن نتائج برنامجها لأخذ العينات في الأخاديد والعينات المختارة لشهر يوليو 2025 في موقع تيفيرنين، الواقع جنوب شرق ورزازات في المغرب. وفي هذه المنطقة حيث تمتلك الشركة خيار الحصول على حصة بنسبة 100%، أظهرت النتائج وجود
الكمية، وهو خنجر تقليدي مغربي، كان يُستخدم في الأصل في المعارك، لكنه أصبح الآن قطعة زخرفية. وقد انتشرت نسخة ذهبية منه على إنستغرام، حيث بيعت بمبلغ 70,000 دولار لامرأة مغربية كانت تقدر تاريخه الملكي. لطالما قدم الملوك المغاربة مثل هذه الخناجر لشخصيات بارزة، بما في ذلك الرئيس
في تطور جديد لقضية الذهب "المهرب" من المغرب إلى الإمارات العربية المتحدة، طالب قاضي بريطاني، شركة أرنست آند يونغ التي قامت بافتحاص عمليات شركة كالوتي للمجوهرات الإماراتية، بتقديم وثائق للتحقق من التهم الموجهة إليها.