بعد تونس ومصر، من المحتمل أن يدخل المغرب في شراكة مع الاتحاد الأوروبي بخصوص قضية الهجرة.
كما كان الحال في عام 2006، تشهد جزر الكناري تدفقات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين. وأمام حجم الظاهرة، غيّر رئيس الأرخبيل موقفه وأشاد بالتعاون مع المغرب. واعترف بأنه "بدون المملكة، ستكون الوضعية غير قابلة للإدارة".