رغم مرور أشهر على تعافيهم التام من المرض، إلا أن بعض مرضى "كوفيد 19" لم يتمكنوا من العودة إلى حياتهم الطبيعية بعد، ولازالت معاناتهم مستمرة مع أعراض طويلة الأمد.