قررت فرنسا إلغاء الامتياز الذي كان يُمنح للمسؤولين والدبلوماسيين الجزائريين، حيث باتوا مطالبين، بالخضوع لإجراءات نظام التأشيرات للدخول إلى الأراضي الفرنسية.
في ظل مواجهة نظام الرئيس التونسي قيس سعيد موجة من الاحتجاجات الاجتماعية والسياسية، تسعى الجزائر جاهدة لضمان بقاء حليفها الرئيسي في منطقة شمال إفريقيا والساحل في السلطة. ورقتها الرابحة الرئيسية: البوليساريو.