سياسة اليهود : اعطني ذهاباً أعطيك مالاً ترجمت منذ أن قرر روزفلت قبل حوالي 80 سنة إجبار الأمريكين على تسليم كل الذهب الذي عندهم مقابل تسليمهم أوراق " مالية " و من وقتها عممت عملية الاحتيال على كل العالم ... فأصبح اللوبي الصهيوني يستحوذ على أكثر من 80 % من ذهب العالم مكنته من ريادة العالم سياسياً وإقتصادياً عبر شركات راسمالية عملاقة تفوق ميزانياتها ميزانيات أقوى الدول و أغناها في العالم فميزانية شركة كوكاكولا مثلاً وهي أفقر الشركات تعادل ميزانية الدول العربيه مجتمعه وهو ما يسمح لهذه الشركات في دخول السياسة و وضع الحكومات و إن لزم الأمر تحريك الجيوش للاحتلال أو تحقيق هدف راسمالي معين ...
الأزمة الاقتصادية الأخيرة فتحت أعين العديد من خبراء الأقتصاد الشرفاء فاعلنوا أن الأزمة القادمة من المحتمل أن تقضي على جميع العملات الورقية في صورة إنهيار الدولار زعيم كل العملات ... و لن تبقي الأزمة القادمة واقفاً واحدا عدى مالكي الذهب لذلك نصح أحد الخبراء الروس بضرورة شراء الذهب و جمعه في مكان أمن بعيداً عن البنوك ... لكن مع الأزمة المالية الحالية للشعوب مع الغلاء الكبير في أسعار الذهب أصبح هذا الأمر صعبا نوعا ما على الشريحة الكبرى من الشعوب ... لكن هذا الأمر لم يصعب على اليهود ، فبداية من سنة 2010 انتشرت الشركات التي تدير محلات لشراء الذهب بشكل رهيب في أوروبا و في أول تحقيق قمت به شخصياً تبينت أن صاحب إحدى المحلات يهودي ... هذا يعني أنهم يسعون حالياً لجمع كل ما تبقى من ذهب في حوزة الشعوب مقابل أي مبلغ من الاوراق يطلبون ... اعطني ذهاباً أعطيك مالاً ... هكذا يقول اليهود ... في الوقت الذي تقول فيه الشعوب : اعطوني مالاً.