j'ai frissonné du début à la fin...tu as soulevé une montagne, que dis-je, un océan de souvenirs avec ce poème...c'est comme les chansons de la diva Oum Kaltsoum...ça fait toujours frémir et ça ne s'oublie pas...merci, merci, merci...
bravo, bravo, bravo... moi aussi j'ai écrit un poème pour la palestine...dès que je peux je le posterai... ce ne sont pas des mots que je viens de lire, ce sont des larmes et je suis tout ému...bravo citoyenne pour cette faculté de communiquer non pas avec l'intellect mais avec la sensibilité...et c'est la magie de la poésie ...bravo et encore merci pour ces belles émotions.
en attendant je vous ai concocté aujourd'hui quelques autres beaux poémes arabes...on débutera avec Gibran Khalil et son chef d'oeuvre "أعطني الناي" (donne-moi la flûte) que chante la diva libanaise Fairouz avec une sensibilité inouie...
أعطني الناي و غن فالغنا سر الوجود و أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود هل اتخذت الغاب مثلي منزلا دون القصور فتتبعت السواقي و تسلقت الصخور هل تحممت بعطر و تنشفت بنور و شربت الفجر خمراُ في كؤوس من أثير
أعطني الناي و غن فالغنا خير الصلاة و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الحياة هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنب و العناقيد تدلت كثريات الذهب هل فرشت العشب ليلاُ و تلحفت الفضا زاهداُ في ما سيأتي ناسياُ ما قد مضى
أعطني الناي و غن فالغنا عدل القلوب و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوب أعطني الناي و غن و انس داء و دواء إنما الناس سطور كتبت لكن بماء
Un très beau poème d'un poète palestinien TAREK Al Sairafi... c'est l'histoire du sort triste d'un peuple ...qui refuse malgré tout qu'on lui fasse le coup du christ et qu'on crucifie une justice pour la seconde fois.
"Mère, ne sois pas triste... nous allons revenir.."
لَنْ تَصلُبوني مَرَّةً أُخرى
(( وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا)) سورة النساء – 157
لَيلٌ وَأُغنِيَةٌ وَنايٌ..
يَصنَعُ اللَّحنَ الحَزينْ
وَدُموعُ أُمي تَحتَ نَخلَتِها ،
تُعَلِّمُني القِراءةَ وَالكِتابَةَ..
وَالكَلامَ ، وَلم أَزلْ في الغَيبِ طِفلاً أَو جَنينْ
je t'en prie King_robert moi aussi ça m'a bcp touché
et là, c'est encore moi
نقطة نظام
لست احتاج لأكذب أو امثلا، حتى أقول لك كلاما ناعما... ما أحسه أكبر من أي كذبة، أو مسرحية رومانسية حالمة... الحب ليس هو ما تردده أفواهنا، الحب ليس خيالنا الجامح دائما ... هو أن نتقلب بين صمت و كلام، بين الهواجس و الأحاسيس العارمة... هو أن يسكن بعضنا الآخر أو كلنا و نتبادل العتب و الشوق دائما
ما بيننا هو أكبر من ان يهتز فما بالك أن يصير حطاما؟ تلك المخاوف التي تسكننا مردها أنا نريد لهذا الحب حسن الختاما فإذا صمتت فلا تفسره بأنني أجفو، و هل يجافي الغصن اليماما؟
أحبك كما أنت صدقني و لاتقل أنك لا تستحق محبتي وساما... أحب فيك هذا الإباء، و هذا الطموح و الكبرياء أحب فيك استماتتك و النضج و الكرامة
حبي لك هو النور الذي لا حياة بدونه فكيف أختار الموت لأعانق الظلاما؟ حبي لك خالص لا ينقضي ما دمت لي فسأدوم لك حتى القيامة.
citoyenne du coeur celui la je le poste pour toi, parceke tu nous as bien gatée avec tes poemes beau,raffiné, sublime et surtout bien choist. 30ans en exile d'ahmed matar.
Apis a écrit: ------------------------------------------------------- > Bonjour Citoyenne et mille merci pour ces > valeureux poèmes. Je suis à la recherche du poème > "Al bab ma tkrouhou siwa arriyah" de Badr Chakeb > Assayab > > je vous dédie l'un de ses poèmes :
merci infiniment apis pour cette belle participation ...j'espère en lire d'autres
king_robert a écrit: ------------------------------------------------------- > citoyenne du coeur celui la je le poste pour toi, > parceke tu nous as bien gatée avec tes poemes > beau,raffiné, sublime et surtout bien choist. > 30ans en exile d'ahmed matar.
très touchant merci the king, au plaisir de te relire !
30 d'exil et une force du verbe qui sublime bravo ahmed !
un brin de poésie du grand poète syrien Omar Abu Richa cette fois ci ...
un poème de sagesse qui s'adresse au peuple arabe... il lui dit d'assumer les conséquences de ses choix et d'arrêter de se plaindre car c'est lui même l'auteur de son propre drame
يا شعب
يـا شـعب لا تشك الشقاء ولا تـطل فـيه نـواحك لـو لم تكن بيديك مجروحا لـضـمـدنا جـراحـك أنـت انتقيت رجال أمرك وارتـقبت بـهم صلاحك فـإذا بـهم يـرخون فوق خـسيس دنـياهم وشاحك كـم مـرة خفروا عهودك واسـتقوا بـرضاك راحك أيسيل صدرك من جراحتهم وتـعـطـيهم سـلاحـك لهفي عـلـيك أهـكذا تـطوي عـلى ذل جناحك لـو لـم تُبح لهواك علياءَ الـحـياة لـما اسـتباحك
لكل فتى امرأة وللزوج طفلان ، في البدء يأتى الصبى وتأتى الصبية من بعد . لا ثالث 0 وليعم الغرام على سنتي فأحبوا النساء ، ولا تضربوهن إن مسهن الحرام سلام عليكم .. سلامُ ، .. سـلام .. سأختار من يستحق المرور أمام
سأختاركم وفق دستور قلبي : فمن كان منكم بلا علة .. فهو حارس كلبى، ومن كان منكم طبيبا ..أعينه
سائسا لحصاني الجديد. ومن كان منكم أديبا .. أعينه حاملا لاتجاه النشيد و من كان منكم حكيمًا ..أعينه مستشارا لصك النقود . ومن كان منكم وسيمًا ..أعينه حاجبا
للفضائح ومن كان منكم قويًا ..أعينه نائبا للمدائح ومن كان منكم بلا ذهب أو مواهب ـ فلينصرف ومن كان منكم بلا ضجرٍ ولآلىء فلينصرف فلا وقت عندى للقمح والكدح ولأعترف أمامك يا أيها الشعب .. يا شعبى المنتقى بيدى بأنى أنا الحاكم العادل كرهت جميع الطغـاة .. لأن الطغـاة يسوسون شعبا من الجهلة
ومن أجل أن ينهض العدل فوق الذكاء المعاصر لابد من برلمان جديد ومن أسئلة من الشعب يا شعب ..هل كل كائن يسمى مواطن ؟ ترى هل يليق بمن هو مثلى قيادة لص وأعمى وجاهل ؟. وهل تقبلون لسيدكم أن يساوى ما بينكم أيها النبلاء وبين الرعاع ..اليتامى.. الأرامل ؟!.
وهل يتساوى هنا الفيلسوف مع المتسول ؟
هل يذهبان إلى الاقتراع معا ،. كى يقود العوام سياسة هذا الوطن ؟
إذن سأختار أفراد شعبي، سأختاركم واحدا واحدا . كى تكونوا جديرين بى.. وأكون جديرًا بكم .. سأمنحكم حق أن تخدمونى وأن ترفعوا صورى فوق جدرانكم وأن تشكروني لأنى رضيت بكم أمة لى.. سمأمنحكم حق أن تتملوا ملامح وجهي في كل عام جديد .. سأمنحكم كل حق تريدون حق البكاء على موت قط شريد وحق الكلام عن السيرة النبوية فى كل عيد.. وحق الذهاب إلى البحر فى كل يوم تريدون .. لكم أن تناموا كما تشتهون .. على أى جنب تريدون .. ناموا ، لكم حق أن تحلموا برضاى وعطفى .. فلا تفزعوا من أحد سأمنحكم حقكم فى الهواء.. وحقكم فى الضياء وحقكم فى الـغناء .. سأبنى لكم جنة فوق أرضى كلوا ما تشاؤون من طيباتى ولا تسمعوا ما يقول ملوك الطوائف عنى، وانى أحذركم من عذاب الحسد! ولا تدخلوا فى السياسـة .إلا إذا صدر الأمر عني . . لأن السياسة سجني.. هنا الحكم شورى ..هنا الحكم شورى أنا حاكم منتخب ، وأنتم جماهير منتخبة ومن واجب الشعب أن يلحس العتبة وأن يتحرى الحقيقة ممن دعاه إليه . .
après les droits c maintenant le tour des...ogligations attention c pas la même chose il faut bien payer pr le bonheur de service son excellence
ومن واجب الشعب أن يتبرأ من كل فرد نهب وغازل زوجة صاحبه أو زنا ، أو غضب ، ومن واجب الشعب أن يرفع الأمر للحاكم المنتخب ، ومن واجبى أن أوافق من واجبى أن أعارض فالأمر أمرى والعدل عدلي و الحق ملك يدى، فإما إقالته من رضاى واما إحالته للسراى فحق الغضب وحق الرضا ، لى أنا الحاكم المنتخب ! وحق الهوى والطرب لكم كلكم .فأنتم جماهير منتخبة !
que dieu vous bénisse et Bénisse notre terre bénite amène.
أنا .الحاكم الحر والعادل . وأنتم جماهيرى الحرة العادلة .. سننشئ منذ انتخابى دولتنا الفاضلة ولا سجن بعد انتخابى ولاشعر عن تعب القافلة
سألغي نظام العقوبات من دولتي من أراد التأفف خارج شعبى فليتأفف من شاء أن يتمرد خارج شعبى فليتمرد .. سنأذن للغاضبين بأن يستقيلوا من الشعب ..فالشعب حر.. ومن ليس منى ومن دولتى فهو حر..
سأختار أفراد شعبى سأختاركو واحدا واحدا مرة كل خمس سنين .. . وأنتم تزكوننى مرة كل عشرين عامًا إذا لزم الأمر أو مرة للابد وان لم تريدوا بقائى ، لاسمح الله إن شئتم أن يزول البلد أعدت إلى الشعب ماهب أو دب من سابق الشعب كى أملك الأكثرية .والأكثرية فوضى.. أترضى أخى الشعب ! ترضى بهذا المصير الحقير أترضى؟. معاذك !!
فد اخترت شعبى واختارنى الآن شعبى.. فسيروا إلى خدمتى آمنين .. أذنت لكم أن تخروا على قدمى ساجدين .. فطوبى لكم .. ثم طوبى لنا أجمعين .
salam ça fé un moment ke je lis les poèmes que vous postez, et ça me fé vraiment plaisir de voir des gens ki ont encore cet amour pour la langue arabe. MERCI. Je vé participer pour la première fois avec ce poème dédié à ceux qui adorent "achi3r al jahili"....enjoy قصيدة من أجمل ما قرأت ومع سهولة معاني القصيدة إلا أنني أخشى أن بعض متوسطي الفهم قد يجهلون بعض معانيها القيمة لذلك أرفقت معاني الكلمات
يقول الشاعر
تدفق في البـطـحـاء بعد تبهطلِ ****** وقعقع في البيداء غير مزركلِ
وســار بأركان العقيش مقرنصاً ****** وهام بكل القارطات بشنكــلِ
يقول وما بال البـحاط مـقرطماً ****** ويسعى دواماً بين هك وهنكـلِ
إذا أقـبـل البعـراط طاح بهمةٍ ****** وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ
يكاد على فرط الحطيـف يبقبـق ****** ويضرب ما بين الهماط وكندلِ
فيا أيها البغقوش لسـت بقاعـدٍ ****** ولا أنت في كل البحيص بطنبلِ
معاني الكلمات
تبهطل : أي تكرنف في المشاحط
المزركل : هو كل بعبيط أصابته فطاطة
العقيش : هو البقس المزركب
مقرنطاً : أي كثير التمقمق ليلاً
البحطاط : أي الفكاش المكتئب
مقرطماً : أي مزنفلاً
هك : الهك هو البقيص الصغير
البعراط : هو واحد البعاريط وهو العكوش المضيئة
أقرط : أي قرطف يده من شدة البرد
المحطوش : هو المتقارش بغير مهباج
يبقبق : أي يهرتج بشدة
الهماط : هي عكوط تظهر ليلاً وتختفي نهاراً
الكندل : هو العنجف المتمارط
البغوش : هو المعطاط المكتنف
البحيص : هو وادٍ بشمال المريخ
الطنبل : هو البعاق المتفرطش ساعة الغروب
وبعد هذا الشرح المفصل للألفاظ والكلمات ، نود أن نذكر أن قائل هذه الأبيات هو
الليث بن فار الغضنفري ، وكان شاعراً فطحلاً ، روى الشعر وهو ابن عشرة أيام مخطوطة نادرة ومسروقة
Merci citoyenne de coeur, Voici un pèome que j'aime bien mais j'ignore l'auteur. J'éspère que vous apprécierez... الناس لا يعجبهم العجب و لا الصيام في رجب
je vous propose de lire un beau poème sur la mère patrie qu'on quitte des fois malgré nous mais pour qui nous avons toujours les meilleurs pensées
خير الدين الزركلي - فراق وطن
الـعـيـنُ بعدَ فِراقِها الوطنا لا سـاكـناً ألِفتْ ولا سكنا ريــانةٌ بـالـدمع أقلقَها أن لا تُـحِسَّ كَرىِ ولا وَسَنا كـانت ترى في كُلِّ سانِحةٍ حُسْناً,وباتتْ لا ترى حَسَنا والـقـلبُ لولا أنَّةٌ صَعِدَتْ أنـكـرتهُ,وَشَكَكْتُ فيه أنا لـيـتَ الذين أُحِبُّهمْ عَلِموا وَهُـمُ هُـنالِك ما لقيتُ هُنا مـا كـنتُ أَحسَبُني مُفارِقَهُمْ حـتَّـى تُفارقَ روحِي البدنا
يـا مـوطناً عَبثَ الزمانُ بهِ مَن ذا الذي أغرى بك الزَّمنا قدْ كان لي بكَ عن سِواكَ غِنىً لا كـان لي بِسِواكَ عَنكَ غِنى مـا كـنـتَ إلا رَوْضَةً أُنُفاً كَرُمتْ وطابتْ مَغرِساً وَجَنى عَـطَفَوا عَليكَ فأوسَعُوكَ أذىً وهُـمُ يُـسَـمّونَ الأذى مِننا وَحَـنَوْا عليكَ فَجَرَّدوا قُضَباً مَـسْـنـونـةً وَتَقدَّموا بِقَنَا
يا طـائراً غَنّى على غُصُنٍ و ( النيلُ ) يَسقي ذلك الغُصُنا زدني وَهِجْ ما شِئْتَ مِن شَجَني إنْ كُنتَ مِثْلِي تَعرِفُ الشَّجَنا أَذْكَـرْتَـنـي ما لَستُ ناسِيَهُ وَلَـرُبَّ ذِكرى جَدَّدتْ حَزَنا أّذْكَـرْتَـني ( بَرَدى ) وَوادِيَهُ والـطـيـرَ آحـاداً بِهِ وثُنى وأحـبـةً أَسْرَرْت من كَلَفي وَهَـواي فيهم لا عجاً كَمَنا كـمْ ذا أُغـالِـبُـهُ ويَغْلِبُني دَمْـعٌ إذا كَـفْـكَـفْتُهُ هَتَنا لـي ذِكْـرَيـاتٌ في رُبوعِهِمُ هُـنَّ الـحـياةُ تألقاً وَسَنا
إنّ الـغَـريـبَ مُعَذَّبٌ أبداً إن حَـلَّ لَـمْ يَنْعَم وإن ظَعَنا لـو مَـثَّـلوا لي موطني وَثَناً لَـهَـمَمْتُ أعبُدُ ذلك الوَثَنا