ولم يكتف مفتي مصر السابق بالحديث عن انتساب ملكة بريطانيا إلى سلالة النبي صلى الله عليه وسلم بل، قال إنه يملك الأدلة والمصادر حول هذا الزعم ونشرها على حسابه الرسمي. وأضاف الشيخ المصري المعروف بخرجاته الإعلامية المثيرة للجدل، في حواره مع برنامج "الله أعلم"، أن أحد أحفاد النبي
نظم مئات الأشخاص تظاهرة في العاصمة الفرنسية، باريس، احتجاجا على "الإسلاموفوبيا" والتفرقة العنصرية، التي ارتفعت وتيرتها في الآونة الأخيرة، بعد أحداث مجلة "شارلي إيبدو" الساخرة، التي نشرت رسوما كاريكاتورية للنبي محمد "ص". وتجمع الحشد في منطقة تشاتيليت بباريس، ورفعوا لافتات
جاء ذلك ردا على قيام مجلة "شارلي إبدو" الباريسية الساخرة، أمس الأربعاء، في أول أعدادها بعد الهجوم الذي تعرضت له الأسبوع الماضي، موقعاً 12 قتيلاً، بنشر رسوم كاريكاتورية للنبي محمد، خاتم المرسلين، بينها رسما يظهره حاملًا لافتة مكتوب عليها "أنا شارلي"، وعباره ساخرة "الكل مغفور
قال محمد موسوي، الرئيس السابق للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، والرئيس الحالي لاتحاد المساجد في فرنسا، في تصريح نقله موقع "فرانس تي في إنفو" الفرنسي، إنه "لا يوجد نص قرآني صريح يحرم تجسيد الرسول". وأضاف موسوي المغربي الأصل "أن معظم المدارس الفقهية الإسلامية تقول بعدم جواز
إن السلفية ليست نتيجة الصراع الإقتصادي، ولا وليدة الصراع الجنسي، بل هي مجموع ما يُشكل الفرد الإنساني في بُعده الوجودي الشامل. نوظف هنا ما وصل إليه إريك فروم في أحد كتبه الشهيرة "الهروب من الحرية"، الصادر عام 1941، حيث حلل ظاهرة دعم غالبية الشعب الألماني لهيتلر في زمانه، على
وثمة دراسة أدبية رصدت عام 2012، في مجلة الأزهر الحكومية، كما يقول صاحبها خالد فهمي، أستاذ النقد والأدب بجامعة المنوفية (بدلتا النيل/ شمالي مصر)، قصائد المديح النبوية وقيمتها الحضارية خلال العصر الحديث، وانتهت إلى أن ثمة تطويرا وتجديدا شهدته قصيدة المديح النبوي مع دخول شعراء
وهذا هو العدد الأول للمجلة الساخرة بعد هجوم دموي على مقرها في العاصمة الفرنسية، يوم الأربعاء الماضي، قتل فيه صحفيون، وتلاه هجمات في مواقع أخرى بباريس، على مدار ثلاثة أيام، ليسقط إجمالا 12 قتيلا، بينهم رجال شرطة، وذلك احتجاجا من جانب ثلاثة مسلمين (لقوا حتفهم) مشتبه بهم على
وبينما دافع الخبراء الذين يمثلون الحكومة، عن مشروع القانون، أكد ممثلو المعارضة، أن المشروع يتعارض مع مبدأ المساوة التي ينص عليها الدستور، وحرية المعتقد، وتأسيس منظمات. حيث تأجلت الجلسة بالاجماع، إلى موعد آخر، يحدد لاحقاً. ويتوقع أن توافق اللجنة على المشروع في الجلسة
وكتبت المخرجة الفرنسية على جدار حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، يوم الأحد الماضي "لقد بدأت منذ أمس، في تطبيق أولى ركائز الإسلام، أشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". كما شكرت إزابيل ماتيك في صفحتها الفايسبوكية الممثل المغربي هشام بهلول، على متابعته
وكانت محكمة "نيوآرك" بولاية نيوجرسي رفضت طلباً تقدم به كل من مركز الحقوق الدستورية، ومحامون مسلمون، بهذا الشأن، بدعوى أن "الإجراءات التي تقوم بها شرطة نيويورك تتوافق والقانون، ولا تنتهك الحقوق المدنية"، بحسب المحكمة. وبناءً عليه، أحالت مؤسسات المجتمع المدني الإسلامية