فقد المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم ،مرتبتين في التصنيف العالمي للمنتخبات الصادر اليوم الخميس عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ،لينهي سنة 2025 في المركز 66 عالميا.وأنهت "لبؤات الأطلس" تصنيف شهر دجنبر بحصولهن على 1399,54 نقطة، بما يعني تراجعا بـ 7.68 نقطة مقارنة بالتصنيف السابق،
بصفتك معتقلة سياسية سابقة في المغرب خلال السبعينيات، كيف كانت تجربتك في إعداد هذا الفيلم الوثائقي ثم عرضه في مهرجان الفيلم الدولي بمراكش 2025؟ أعتبر هذه التجربة فرصة لإسماع صوت النساء على المستوى الدولي، وتسليط الضوء على قضية تهمني بشدة: الحياة داخل السجون. كما أنها مناسبة
في عام 2024، شارك المخرج المصري مروان حامد في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش ضمن برنامج «ورشات الأطلس»، حيث قدّم مقتطفات من فيلمه الطويل الذي كان آنذاك في مرحلة الإنجاز. وبعد عام واحد فقط، يعود بقوة إلى الدورة 2025 من مهرجان مراكش الدولي للفيلم (من 28 نوفمبر إلى 6 دجنبر)،
عقد المجلس الوطني لحقوق الإنسان يوم الأربعاء 26 نونبر بالرباط مؤتمراً لإطلاق حملة وطنية لمناهضة العنف الرقمي ضد النساء والفتيات. وتهدف هذه المبادرة إلى كسر حاجز الصمت حول التحرش الإلكتروني والعنف الرقمي وتداعياته، الذي تصفه المؤسسة بـ«الجائحة الصامتة». وتحمل الحملة
لأول مرة، تحتضن القارة الإفريقية مهرجان «لا بيل هيب هوب»، حيث ستستضيف مدينة مراكش فعالياته من 12 إلى 14 دجنبر 2025. تُطلق النسخة المغربية تحت اسم «لا بيل بيلا هيب هوب»، وتهدف إلى تسليط الضوء على أصوات النساء في الثقافات الحضرية، من خلال برنامج مجاني ومتاح
أعربت الحركة من اجل ديمقراطية المناصفة عن أسفها لما اعتبرها "عنفًا سياسيًا ضد المرأة" داخل مجلس النواب، وذلك في رسالة مفتوحة وُجّهت إلى البرلمان حول هذا الموضوع. وقد نُشرت الرسالة بالتزامن مع انطلاق حملة 16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي التي أطلقتها
أعلنت مجموعة "أفريكا سبورتس فنتشرز" (Africa Sports Ventures Group)، نهاية الأسبوع في نيروبي، عن أسماء الفائزات في نسخة 2025 من قائمة "50 امرأة إفريقية الأكثر تأثيرا في الرياضة"، وهي جائزة ت كر م النساء اللواتي ي شكلن مستقبل الرياضة في القارة الإفريقية.وضمت هذه القائمة المغربية بشرى حجيج،
مع ثمان وأربعين مشاركة دولية وإحدى عشرة جائزة، حقق فيلم "شيخة" لزهوى الراجي وأيوب اليوسفي نجاحًا عالميًا لافتا، إذ حظي بإشادة واسعة أينما عُرض، بوصفه تجسيدًا حقيقيًا لعالمية السينما. في خمسٍ وعشرين دقيقة فقط، ينطق الفيلم القصير بلغة إنسانية صافية، مقدّمًا رؤية عن التنوع
تستعد الكاتبة ريم بطال للكشف عن روايتها الأولى "سأنظر في عينيّ" (دار بايارد، 2025) في فعالية تقام يوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بفضاء "ريفاج" في مقر مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين في الخارج بالرباط. تستند الرواية إلى تجربة شخصية وتتناول "ثقل الضغوط الاجتماعية والعائلية من خلال
بدأت قصة عائلة حفصة شكيبي بين المغرب وفرنسا منذ هجرة جدها. وُلد والدها في فرنسا، حيث أكمل دراسته قبل أن يعود إلى المغرب ويؤسس أسرته الصغيرة. وُلدت حفصة في الدار البيضاء، وتلقت جزءًا من تعليمها الابتدائي في المؤسسات الفرنسية، ثم انتقلت مع والديها إلى فرنسا حيث عاشت في منطقة