القائمة
تسجيل الدخول عالم المرأة إسلام راديو منتديات أخبار
الشعر باللغة العربية
k
15 November 2005 18:17
tres beau ton poeme la citoyenne merci.
E
15 November 2005 18:49
j'ai frissonné du début à la fin...tu as soulevé une montagne, que dis-je, un océan de souvenirs avec ce poème...c'est comme les chansons de la diva Oum Kaltsoum...ça fait toujours frémir et ça ne s'oublie pas...merci, merci, merci...

Eros 1er winking smiley
E
15 November 2005 18:54
moi aussi j'adore nizar...c'est encore une fois une poèsie simple mais oh combien parlante et touchante !

Eros 1er winking smiley



عدلت 1 مرة. آخر تعديل لها في 15/11/05 18:55 من طرف Eros1.
E
15 November 2005 19:03
bravo, bravo, bravo...
moi aussi j'ai écrit un poème pour la palestine...dès que je peux je le posterai...
ce ne sont pas des mots que je viens de lire, ce sont des larmes et je suis tout ému...bravo citoyenne pour cette faculté de communiquer non pas avec l'intellect mais avec la sensibilité...et c'est la magie de la poésie ...bravo et encore merci pour ces belles émotions.smiling smiley

Er0s 1erwinking smiley
c
16 November 2005 11:55
trop d'honneur Eros 1er smiling smiley à ton tour maintenant winking smiley

en attendant je vous ai concocté aujourd'hui quelques autres beaux poémes arabes...on débutera avec Gibran Khalil et son chef d'oeuvre "أعطني الناي" (donne-moi la flûte) que chante la diva libanaise Fairouz avec une sensibilité inouie...smiling smiley

أعطني الناي و غن فالغنا سر الوجود
و أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود
هل اتخذت الغاب مثلي منزلا دون القصور
فتتبعت السواقي و تسلقت الصخور
هل تحممت بعطر و تنشفت بنور
و شربت الفجر خمراُ في كؤوس من أثير

أعطني الناي و غن فالغنا خير الصلاة
و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الحياة
هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنب
و العناقيد تدلت كثريات الذهب
هل فرشت العشب ليلاُ و تلحفت الفضا
زاهداُ في ما سيأتي ناسياُ ما قد مضى

أعطني الناي و غن فالغنا عدل القلوب
و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوب
أعطني الناي و غن و انس داء و دواء
إنما الناس سطور كتبت لكن بماء
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
16 November 2005 14:31
et là un brin de Omar Matar (ne me demandez pas s'il existe un lien de parenté entre lui et Ahmed grinning smiley)...

une poésie pleine d'émotions mais bien réaliste ...ça parle de l'esclavage du nouveau monde et du règne de loi du plus fort...smiling smiley

رقّ الحضارةْ

يا صاحبي
قم واقرع الناقوسَ

واسْـتَبِقِ البشارةْ



بشّر بأنْ

عادت قرون الرقّ

في زمن الحضارةْ



يا صاحبي

ما نحن في زمنٍ لنا

أفلا ترى

كم من ذليلٍ قد بنى

بالرقّ داره



فالرقّ ألوانٌ

فلون واضحٌ

مثل اتضاح الشمس

في كبد السما

وهناك لونٌ

ما عرفنا قدرَهُ

يخفى كما

تخفى القباحةُ في الدجى

ذاك الذي قد نالنا

وعيالنا

منهُ الجسارةْ



أموالنا ليست لنا

أطفالنا ضاقت بنا

أحرارنامستعبدين

لكل من طلب الإمارةْ



وتقول كيف الرقّ فيمنْ

ماله رَمْزُ الثرا

فأقول: مالُ العبدِ مسلوبٌ

وإن مَلأ الثرى

فالمال قيدٌ

والمذلّةُ حُبّهُ

والحبّ فيما لا حياةَ بهِ

خسارةْ



يا صاحبي

عادت طِباعُ الجاهليةِ بيننا

حتى غدا

من كان يدفن بنته
في مهدها من فاقةٍ

فالآن يدفن أمه

بل وابنه لا بل وجاره

فلعلّه ردّ اعتباره

أو علّه ينسيه عاره



يا صاحبي

ما الرقّ إلا

فقدُ تقريرِ المصيرِ

والاختيارِ

فما ترىمن بيننا

رجلاً وقد ملكَ اختياره

أو أسْمَعَ الدنيا قراره



لكنّنا

سِلعٌ تُباعُ وتُشترى

غنمٌ تُقاد وتُزدرى

سيلٌ دنا ، زبدٌ طفا

فأباحَ للكونِ احتقاره


فأدعوهُ ما تدعوهُ

ليس كمثلهِ ذلٌ

ولا ذلٌ أمرُّ من الذي

أسميته (رقّ الحضارةْ)



ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
22 November 2005 16:37
Un très beau poème d'un poète palestinien TAREK Al Sairafi...
c'est l'histoire du sort triste d'un peuple ...qui refuse malgré tout qu'on lui fasse le coup du christ et qu'on crucifie une justice pour la seconde fois.

"Mère, ne sois pas triste... nous allons revenir.."


لَنْ تَصلُبوني مَرَّةً أُخرى

(( وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا)) سورة النساء – 157


لَيلٌ وَأُغنِيَةٌ وَنايٌ..

يَصنَعُ اللَّحنَ الحَزينْ

وَدُموعُ أُمي تَحتَ نَخلَتِها ،

تُعَلِّمُني القِراءةَ وَالكِتابَةَ..

وَالكَلامَ ، وَلم أَزلْ في الغَيبِ طِفلاً أَو جَنينْ

حَكَموا عَليَّ بِأَن أَموتَ قُبَيْلَ أَن آتي إِلى الدُّنيا..

وَجِئتُ ، وَجِئْتُ أَمتَلِكُ اليَقينْ

نَفْيٌ.. وَتَشريدٌ وَتَغريبٌ.. وَتَعذيبٌ..

وَإِنّي عائِدٌ..

لِلبَيتِ مَرفوعَ الجَبينْ

لا تَحزَني أُمَّاهُ !‍‍‍‍‍‍ سَوفَ نَعودُ..

سَوفَ نَعودُ لِلمَهدِ – العَرينْ



ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
22 November 2005 16:38
la suite smiling smiley

أُمَّاهُ ، إِنِّي قَد تَعبتُ مِنَ الرَّحيلِ إِلى الرَّحيلْ

وَحدي أُحَدِّقُ في الظَّلامِ وَلا أَرى شَيئاً..

أُحَدِّقُ في الفَراغِ وَلا أَرى أَحَدَاً..

(( أَضاعوني وَأَيَّ فَتىً أَضاعوا ))

لمْ أَثِقْ بِهِمُ..

أُحَدِّقُ في الحُقولِ ، وَلا أَرى شَجَرَ النَّخيلْ

هُزِّي إِليْكِ بِجذْعِها..

مِنْ أَينَ يا أُمِّي النَّخيلْ ؟!

سَرَقوا النَّخيلَ ، وَأَرضَنا وَسُهولَنا..

وَجِبالَنا وَمِياهَنا..

سَرَقوا الشَّواطِئَ وَالأَغاني وَالأَماني وَالرُؤَى..

وَالقدسَ وَالمَهدَ الجَميلْ

نَهَبوا الجَليلْ..

سَلَبوا الخَليلْ.

صارَعْتُ مَوتي وَانْتَفَضْتُ..

كَسرتُ قَيدي عَن يَدي..

وَنَزَعتُ تاجَ الشَّوكِ عَن رَأْسي ،

وَعَن وَجْهي وَعَنْ جَسَدي النَّحيلْ

أُمَّاهُ لا تَتَأَثَّري أَو تَحزَني..

أُمَّاهُ لا تَبكي فَإِني عائِدٌ..

وَالرُّوحُ يَحمِلُ مَوتَهُ مُتَفائِلاً..

وَالليلُ أَطوَلُ مِن طَويلْ

P.S : ça ne fait pas tout le poème mais ce sont juste quelques parties que j'ai aimé smiling smiley
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
22 November 2005 16:41
et encore une partie smiling smiley

لَن تَصلِبوني

رُبَّما سافَرْتُ في رُؤْيايَ..

لِلوَطَنِ – المَدى ، المَنْفى – المَدى

وَصَرخْتُ مِن فَوقِ الصَّليبِ..

صَرَختُ لَن أَتَرَدَّدَا

رَجَعَ الصَّدى وَتَرَدَّدَا

نَزَفَ الوَريدُ فَقُلتُ : لَنْ أَتَجَمَّدَا

عانَقتُ مَوتي..

وَاتَحَدتُ مَعَ الرَّدى

لأَعيشَ ، لا لأَموتَ..

في دَوَّامةٍ..

وَأَتى فَراشُ العُمْرِ من عُمْقي البَعيدِ مُقَيَّدَا

أَطْلَقْتُهُ ، فَصَحا الفُؤادُ وَغَرَّدَا

صَرَخَ الفُؤادُ وَأَنْشَدا..

لَن تَصلِبوني مَرَّةً أُخرى..

وَلَنْ أَتَقَيَّدا
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
22 November 2005 16:43
sad smiley

لَمْ تَكْتمِلْ بَعدُ القَصيدَهْ..

هَلْ غادَرَ الشُّعَراءُ مِن زَمَني ؟‍‍‍‍‍‍!

لَمْ تَكتمِلْ بَعدُ القَضِيَّةُ وَالعَقيدَهْ..

هَل غادَرَ الشُهَداءُ مِن وَطَني ؟!

وَصَرَختُ :

(( يَمَّا مويلِ الهَوى

يَمَّا مويلِيَّا..

ضَرْبِ الخَناجِرْ وَلا..

حُكمِ النَّذِلْ فِيَّا..

يَمَّا مويلِ الهَوى

يَمَّا مويلِيَّا..

ضَرْبِ الخَناجِرْ وَلا..

حُكْمِ الصَّهْيونِيَهْ.. ))
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
k
22 November 2005 18:54

Merci et bravo citoyenne, c'est vraiment sublime ce poeme!!
c
23 November 2005 16:10
je t'en prie King_robert smiling smiley moi aussi ça m'a bcp touché

et là, c'est encore moi winking smiley

نقطة نظام

لست احتاج لأكذب أو امثلا،
حتى أقول لك كلاما ناعما...
ما أحسه أكبر من أي كذبة،
أو مسرحية رومانسية حالمة...
الحب ليس هو ما تردده أفواهنا،
الحب ليس خيالنا الجامح دائما ...
هو أن نتقلب بين صمت و كلام،
بين الهواجس و الأحاسيس العارمة...
هو أن يسكن بعضنا الآخر أو كلنا
و نتبادل العتب و الشوق دائما

ما بيننا هو أكبر من ان يهتز فما
بالك أن يصير حطاما؟
تلك المخاوف التي تسكننا مردها
أنا نريد لهذا الحب حسن الختاما
فإذا صمتت فلا تفسره بأنني
أجفو، و هل يجافي الغصن اليماما؟

أحبك كما أنت صدقني
و لاتقل
أنك لا تستحق محبتي وساما...
أحب فيك هذا الإباء،
و هذا الطموح و الكبرياء
أحب فيك استماتتك
و النضج و الكرامة

حبي لك هو النور الذي
لا حياة بدونه
فكيف أختار الموت
لأعانق الظلاما؟
حبي لك خالص لا ينقضي
ما دمت لي
فسأدوم لك حتى القيامة.
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
k
24 November 2005 14:29
citoyenne du coeur celui la je le poste pour toi, parceke tu nous as bien gatée avec tes poemes beau,raffiné, sublime et surtout bien choist. 30ans en exile d'ahmed matar.

le titre est = 30 = talatoune
طَوى السِّندبادُ سُدولَ العُبابِ
وألقىَ عصا الرِّحلـةِ السّابعَـهْ
وأخْلَدَ مِـن شِـقوَةِ الإضطرابِ
إلى مَـرفَأ مُفعَـمٍ بالدِّعـهْ
تَراءَى وَدوُداً كما وَدَّعَـهْ
وأشرَعَ في وَجْهـهِ ألفَ بابٍ
عَلَيْها قلوبٌ لَـهُ مُشرعَهْ
تَمـرَّتْ بها غُصَّـةُ الإكتئابِ
وَمَـرَّتْ بها رَوعَـةُ الإرتيابِ
فـآلَتْ إلى قِصَّـةٍ رائـعَهْ !
كأَنْ لَم تَكُنْ قَسـوَةُ الإغترابِ
وَكُـلُّ فصـولِ الأسى والعَذابِ
سِـوى وَمْضَةٍ .. في المَدى ضائِعَه .
***
وَمازِلتُ أطوي سِنينَ الغِيابِ
فأزدادُ بُعْـداٌ .. بقَـدْرِ اقترابي
كأنّي بِطَيّي لها
أنشُـرُ الأَشـرعَهْ !
ثَلاثـونَ عاماٌ ..
وَلَمْ أَطـرَحِ الأَمتِعَـهْ .
ثَلاثـونَ عاماٌ .. وَراءَ السَّرابِ
اُمَنّـي لَهيبَ الظَّمـا بالشَّرابِ
وَكأسي لِـرَيِّ الوَرى مُترَعَـهْ !
ثَلاثـونَ ..
أطـوى، وأقتاتُ جُوعـي
مُدافاً بأوهامِ شَـهْـدِ الرُّجوعِ
وَأُلقي على الدَّربِ غَضَّ الشَّبابِ
طَعاماً إلى الغُـربَةِ الجائِعَهْ !
ثَلاثـونَ ..
لَمْ أَنسَـلِخْ عَن إهـابي
وَلَمْ أُخْـفِ وَجْهـي وَراءَ النِّقابِ
وَواقَعتُ وَحْـدي رَحَـى الواقِعَـهْ .
وَلَمْ أكتَرِثْ في المَسيرِ المَريرِ
لِنَـوعِ المَصيرِ ..
أميـري ضَميـري
وَلَمْ يَخـشَ يَوماً جَحيمَ العِقابِ
وَلمْ يَغـشَ يوماً نَـدى المَنفعَـهْ .
ثَلاثـونَ .. ذَرَّيْـتُها كالتُّرابِ
فِداءً لِمَسرى خُطى الزَّوبعَـهْ .
وَماذا تَبـدّى غَـداةَ السُّكونِ ؟!
هُبوبُ الجُنـونِ
وَعَصْـفُ المَنـونِ
وَزحْـفُ الهَوامشِ فَوقَ المُتـونِ
على إِثْـرِ مَن أبدَعَ الوَحشَ يَومـاً
وَبارَكَ إبداعَـهُ لِلخَرابِ
فَمُـذْ جاءَ يَسـعى
لِتحطيمِ هـذا الّذي أبدَعَـهْ
بَدَتْ خَلْطَـةٌ مِن بَنِيـهِ
وَمِن شـانِئيهِ
تَروحُ وتَغـدو سَـواءً مَعَـهْ !
وَعَن كُـلِّ وَجْـهٍ تَهاوى قِنـاعٌ
لِيُبـدي أُلوفـاً مِنَ الأقنِعَـهْ !
لَهـا كُلِّها أَوجُـهٌ مُقْنِعَـهْ
تُواري الكريـمَ وَراءَ الرديءِ
وَتُلقي المُبـرَّأَ تَحتَ المُسيءِ
وَتَطـوي الأريبَ على الإمَّعَـهْ !
وَمِن كُـلِّ كَهْـفٍ
وَمِن كُـلِّ غـابٍ
تَداعَتْ ضِبـاعٌ لِنَيْـلِ الثّوابِ
بِنَسْـفِ بَقايا ضَحايا الذّئابِ
وَتَشْـييدِ دِينٍ بِلا أَيِّ دِيـنٍ
يُقيـمُ الدَّعائِـمَ بالزَّعزَعَـهْ
وَيقطَـعُ حَبْـلَ الشُّكوكِ
بِقَطْعِ الرِّقابِ
بِحَـدِّ فَتـاوى الرَّدى القاطِعَـهْ !
مَشى ضِيقُ أُفْـقٍ على كُـلِّ أُفْـقٍ
وَسارَ التَّواضُـعُ سَـيْرَ الضِّعَـهْ
وَكُـلٌ لَـهُ ذِمَّـةٌ واسِـعَهْ
تُداري لَـهُ جَهْـلَهُ .. بالكِتابِ !
وَتُبْـدِلُ أهواءَهُ كالثّيـابِ ..
فَتلكَ العِمامَـةُ صَـوتُ الرِّباطِ
وَهـذا العِقـالُ صَـدَى القُبّعَـهْ !
***
أَرى الشَّمسَ تَحبو بِهـذا الضَّبابِ
تُفَتِّشُ عَن دَربِها بالثٌُّقـابِ
وَتَنكُصُ، مِن يأسِها، راجِعَـهْ !
وَقلبي المُـذابُ كَـذَوْبِ الجَليـدِ
يَرى المَـرفأَ المُرتجـى مِن بَعيـدٍ
كطِفـلٍ شَـريدٍ
يَنـامُ وَيَصحـو على فاجِعَـهْ .
فأحبِـسُ، كِبْـراً، نَزيـفَ العُيـونِ
وأبكيـهِ بالمُهجَـةِ الدّامِعَـهْ :
عَـزائـي ..
عَـزاءُ الفُـؤادِ الحَنـونِ
بأنَّكَ باقٍ على الدّهـرِ دُونـي .
سَـتخرُجُ حَيّـاً مِنَ المَعمَعـهْ
وَتَعـدو إلى شَمْسِكَ الطّالِعَـهْ
وَتَغـدو الثّلاثـونَ بَينَ المَنـونِ
كطَـرْفَةِ عَينٍ .. بِعَيْـنِ القُـرونِ
وَلكنَّ عُمْـري بِكُلِّ الدُّروبِ
ذَرَتْـهُ هَشيماً يَـدُ الزَّوبَعَـهْ .
فَمَـنْ لي بِعُمْـرٍ .. لِكَيْ أَجمعَـهْ ؟!


قلم / أحمد مطر
A
25 November 2005 04:58
Bonjour Citoyenne et mille merci pour ces valeureux poèmes. Je suis à la recherche du poème "Al bab ma tkrouhou siwa arriyah" de Badr Chakeb Assayab

je vous dédie l'un de ses poèmes : <Br>

<img border="0" src="[arabicpoems.com] Folder/karibe.gif" width="597" height="1903" alt="">



عدلت 3 مرة. آخر تعديل لها في 25/11/05 05:02 من طرف Apis.
c
25 November 2005 11:50
Apis a écrit:
-------------------------------------------------------
> Bonjour Citoyenne et mille merci pour ces
> valeureux poèmes. Je suis à la recherche du poème
> "Al bab ma tkrouhou siwa arriyah" de Badr Chakeb
> Assayab
>
> je vous dédie l'un de ses poèmes :


merci infiniment apis pour cette belle participation ...j'espère en lire d'autres winking smiley

ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 11:57
king_robert a écrit:
-------------------------------------------------------
> citoyenne du coeur celui la je le poste pour toi,
> parceke tu nous as bien gatée avec tes poemes
> beau,raffiné, sublime et surtout bien choist.
> 30ans en exile d'ahmed matar.


très touchant smiling smiley merci the king, au plaisir de te relire !

30 d'exil et une force du verbe qui sublime bravo ahmed !
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 12:45
un brin de poésie du grand poète syrien Omar Abu Richa cette fois ci ...

un poème de sagesse qui s'adresse au peuple arabe... il lui dit d'assumer les conséquences de ses choix et d'arrêter de se plaindre car c'est lui même l'auteur de son propre drame smiling smiley


يا شعب

يـا شـعب لا تشك الشقاء
ولا تـطل فـيه نـواحك
لـو لم تكن بيديك مجروحا
لـضـمـدنا جـراحـك
أنـت انتقيت رجال أمرك
وارتـقبت بـهم صلاحك
فـإذا بـهم يـرخون فوق
خـسيس دنـياهم وشاحك
كـم مـرة خفروا عهودك
واسـتقوا بـرضاك راحك
أيسيل صدرك من جراحتهم
وتـعـطـيهم سـلاحـك
لهفي عـلـيك أهـكذا
تـطوي عـلى ذل جناحك
لـو لـم تُبح لهواك علياءَ
الـحـياة لـما اسـتباحك

ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 12:54
et encore du abu richa celle-ci est ma préférée ...à méditer !!

" certains oiseaux chantent par ce qu'ils agonisent " smiling smiley


بعض الطيور


تـصغين ؟ أغنيتي رفات أجنحة
مـا مـسها فـي ليالي شوقه وتر

نـثرتها مـن جـراحات مضمدة
ومن منى ليس لي في جودها وطر

ردت إلـيك عـهودا ما نعمت بها
أيـام كنـت الصبا والزهو والخفر

ما أحزن الورد لم يعرف له عبق
وأضـيع الغصن لم يقطف له ثمر

تـصغين ؟ أي إيـاب تحلمين
وأي درب بـه مـن خـطونا أثر

لا تـسأليني مـا تـرجوه أغنيتي
بعض الطيور تغني وهي تحتضر
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 14:57
et du Sayyab spécialement pour M.Apis winking smiley

البابُ مَا قَرَعَتْهُ غَيْرُ الرِيحِ في اللَّيلِ الْعَميقْ ،

البابُ مَا قَرَعَتْهُ كَفُّك ِ .

أيْنَ كَفُّكِ والطَّريقْ .

ناءٍ ؟ بِحَارٌ بَيْنَنا ,مُدُنٌ , صَحَارَى مِنْ ظَلامْ

الرِّيحُ تَحْمِلُ لي صَدَى القُبُلاتِ مِنْها كَالْحَريقْ

مِنْ نَخْلَةٍ يَعْدو إلى أُخْرى وَ يَزْهو في الغَمَامْ

البابُ مَا قَرَعَتْهُ غَيْرُ الرِيحْ...

آهِ لَعَلَّ رُوحاً فِي الرِيَاح ْ

هَامَتْ تَمُرُّ على المَرَافىءِ أوْ مَحَطَّاتِ القِطارْ

لِتُسائِلَ الغُرَباءَ عَنّي , عَنْ غَرِيبٍ أمْسٍِ راح ْ

يَمْشِي عَلَى قَدَمَيْن ِ , وَهُوَ اليَوْمَ يَزْحَف ُ في إنْكِسارْ

très beau smiling smiley may be there is a life in the winds smiling smiley
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:04
et là, c pour toi leila du pur mahmoud darouich comme tu l'aimes winking smiley

خطب الديكتاتور الموزونة ..محمود درويش

--------------------------------------------------------------------------------

خطـاب الجلوس


سأختار شعبي

سأختار أفراد شعبى ،

سأختاركم واحدا واحدا من سلالة

أمى ومن مذهبى،

سأختاركم كى تكونوا جديرين بى

إذن أوقفوا الآن تصفيقم كى تكونوا

جديرين بى وبحبى ،

سأختار شعبى سياجا لمملكتي ورصيفُا

لدربي

قفوا أيها الناس ، يا أيها المنتقون

كما تنتقى اللؤلؤة .

لكل فتى امرأة
وللزوج طفلان ، في البدء يأتى الصبى
وتأتى الصبية من بعد . لا ثالث 0
وليعم الغرام على سنتي
فأحبوا النساء ، ولا تضربوهن إن مسهن الحرام
سلام عليكم .. سلامُ ، .. سـلام ..
سأختار من يستحق المرور أمام

مدائح فكرى
ومن يستحق المرور أمام حدائق قصري . .

ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:09
la suite smiling smiley


قفوا أيها الناس حولى خاتم .
لنصلح سيرة حواء .. نصلح أحفـاد آدم .
سأختار شعبا محبا وصلبًا وعذبا ..
سأختار أصلحكم للبقاء . .
وأنجحكم فى الدعاء لطول جلوسي فتيًا
لما فات من دول مزقتها الزوابع !
لقد ضقت ذرعًا بأمية الناس .
يا شعب .. شا شعبى " الحر فاحرس هوائي
من الفقراء...
وسرب الذباب وغيم الغبار.
ونظف دروب المدائن من كل حاف
وعار وجائع .
فتبا لهذا الفساد وتبا لبؤس العباد الثكالى
سأختار شعبًا من الأذكياء ،.. الودودين
والناجحين ..

وتبًا لوحل الشوارع ..


SANS COMMENTAIRE BRAVO
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:21
سأختاركم وفق دستور قلبي :
فمن كان منكم بلا علة .. فهو حارس كلبى،
ومن كان منكم طبيبا ..أعينه

سائسا لحصاني الجديد.
ومن كان منكم أديبا .. أعينه حاملا لاتجاه
النشيد و من كان منكم حكيمًا ..أعينه مستشارا
لصك النقود .
ومن كان منكم وسيمًا ..أعينه حاجبا

للفضائح
ومن كان منكم قويًا ..أعينه نائبا للمدائح
ومن كان منكم بلا ذهب أو مواهب
ـ فلينصرف
ومن كان منكم بلا ضجرٍ ولآلىء
فلينصرف
فلا وقت عندى للقمح والكدح
ولأعترف
أمامك يا أيها الشعب .. يا شعبى
المنتقى بيدى
بأنى أنا الحاكم العادل
كرهت جميع الطغـاة ..
لأن الطغـاة يسوسون شعبا من الجهلة
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:23
questionnement puis réponses grinning smiley

ومن أجل أن ينهض العدل فوق الذكاء
المعاصر
لابد من برلمان جديد ومن أسئلة
من الشعب يا شعب ..هل كل كائن يسمى
مواطن ؟
ترى هل يليق بمن هو مثلى قيادة لص
وأعمى وجاهل ؟.
وهل تقبلون لسيدكم أن يساوى ما بينكم
أيها النبلاء
وبين الرعاع ..اليتامى.. الأرامل ؟!.


وهل يتساوى هنا الفيلسوف مع المتسول ؟

هل يذهبان إلى الاقتراع معا ،.
كى يقود العوام سياسة هذا الوطن ؟

وهل أغلبيتكم أيها الشعب ،هم عدد لا لزوم
له

إن أردتم نظاما جديدا لمنع المفتن !!
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:27
la générosité arabe n'a pas de bornes grinning smiley

إذن
سأختار أفراد شعبي، سأختاركم واحدا
واحدا .
كى تكونوا جديرين بى.. وأكون جديرًا بكم ..
سأمنحكم حق أن تخدمونى
وأن ترفعوا صورى فوق جدرانكم
وأن تشكروني لأنى رضيت بكم أمة لى..
سمأمنحكم حق أن تتملوا ملامح وجهي في
كل عام جديد ..
سأمنحكم كل حق تريدون حق البكاء على
موت قط شريد
وحق الكلام عن السيرة النبوية فى كل عيد..
وحق الذهاب إلى البحر فى كل يوم
تريدون ..
لكم أن تناموا كما تشتهون ..
على أى جنب تريدون .. ناموا ،
لكم حق أن تحلموا برضاى وعطفى .. فلا
تفزعوا من أحد
سأمنحكم حقكم فى الهواء.. وحقكم فى
الضياء
وحقكم فى الـغناء ..
سأبنى لكم جنة فوق أرضى
كلوا ما تشاؤون من طيباتى
ولا تسمعوا ما يقول ملوك الطوائف عنى،
وانى أحذركم من عذاب الحسد!
ولا تدخلوا فى السياسـة .إلا إذا صدر الأمر
عني . .
لأن السياسة سجني..
هنا الحكم شورى ..هنا الحكم شورى
أنا حاكم منتخب ،
وأنتم جماهير منتخبة
ومن واجب الشعب أن يلحس العتبة
وأن يتحرى الحقيقة ممن دعاه إليه . .
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
25 November 2005 15:31
après les droits c maintenant le tour des...ogligations attention c pas la même chose grinning smiley il faut bien payer pr le bonheur de service son excellence winking smiley

ومن واجب الشعب أن يتبرأ من كل فرد
نهب
وغازل زوجة صاحبه أو زنا ، أو غضب ،
ومن واجب الشعب أن يرفع الأمر
للحاكم المنتخب ،
ومن واجبى أن أوافق من واجبى
أن أعارض
فالأمر أمرى والعدل عدلي و الحق ملك يدى،
فإما إقالته من رضاى
واما إحالته للسراى
فحق الغضب
وحق الرضا ، لى أنا الحاكم المنتخب !
وحق الهوى والطرب
لكم كلكم .فأنتم جماهير منتخبة !

que dieu vous bénisse et Bénisse notre terre bénite grinning smileyamène.

أنا .الحاكم الحر والعادل .
وأنتم جماهيرى الحرة العادلة ..
سننشئ منذ انتخابى دولتنا الفاضلة
ولا سجن بعد انتخابى ولاشعر عن تعب
القافلة

سألغي نظام العقوبات من دولتي
من أراد التأفف خارج شعبى فليتأفف
من شاء أن يتمرد خارج شعبى فليتمرد ..
سنأذن للغاضبين بأن يستقيلوا من الشعب
..فالشعب حر..
ومن ليس منى ومن دولتى فهو حر..

سأختار أفراد شعبى
سأختاركو واحدا واحدا مرة كل خمس
سنين .. .
وأنتم تزكوننى مرة كل عشرين
عامًا إذا لزم الأمر
أو مرة للابد
وان لم تريدوا بقائى ، لاسمح الله
إن شئتم أن يزول البلد
أعدت إلى الشعب ماهب أو دب من سابق
الشعب
كى أملك الأكثرية .والأكثرية فوضى..
أترضى أخى الشعب !
ترضى بهذا المصير الحقير أترضى؟.
معاذك !!

فد اخترت شعبى واختارنى الآن شعبى..
فسيروا إلى خدمتى آمنين ..
أذنت لكم أن تخروا على قدمى ساجدين ..
فطوبى لكم .. ثم طوبى لنا أجمعين .



ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
I
25 November 2005 16:24
salam
ça fé un moment ke je lis les poèmes que vous postez, et ça me fé vraiment plaisir de voir des gens ki ont encore cet amour pour la langue arabe. MERCI.
Je vé participer pour la première fois avec ce poème dédié à ceux qui adorent "achi3r al jahili"....enjoy smiling smiley
قصيدة من أجمل ما قرأت
ومع سهولة معاني القصيدة إلا أنني أخشى أن بعض متوسطي الفهم قد يجهلون بعض معانيها القيمة لذلك أرفقت معاني الكلمات


يقول الشاعر

تدفق في البـطـحـاء بعد تبهطلِ ****** وقعقع في البيداء غير مزركلِ‎

وســار بأركان العقيش مقرنصاً ****** وهام بكل القارطات بشنكــلِ‎

يقول وما بال البـحاط مـقرطماً ****** ويسعى دواماً بين هك وهنكـلِ‎

إذا أقـبـل البعـراط طاح بهمةٍ ****** وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ‎

يكاد على فرط الحطيـف يبقبـق ****** ويضرب ما بين الهماط وكندلِ‎

فيا أيها البغقوش لسـت بقاعـدٍ ****** ولا أنت في كل البحيص بطنبلِ‎

معاني الكلمات‎

تبهطل : أي تكرنف في المشاحط

المزركل : هو كل بعبيط أصابته فطاطة

العقيش : هو البقس المزركب

مقرنطاً : أي كثير التمقمق ليلاً

البحطاط : أي الفكاش المكتئب

مقرطماً : أي مزنفلاً

هك : الهك هو البقيص الصغير

البعراط : هو واحد البعاريط وهو العكوش المضيئة

أقرط : أي قرطف يده من شدة البرد‎

المحطوش : هو المتقارش بغير مهباج

يبقبق : أي يهرتج بشدة

الهماط : هي عكوط تظهر ليلاً وتختفي نهاراً

الكندل : هو العنجف المتمارط

البغوش : هو المعطاط المكتنف

البحيص : هو وادٍ بشمال المريخ

الطنبل : هو البعاق المتفرطش ساعة الغروب‎

وبعد هذا الشرح المفصل للألفاظ والكلمات ، نود أن نذكر أن قائل هذه الأبيات هو

الليث بن فار الغضنفري ، وكان شاعراً فطحلاً ، روى الشعر وهو ابن عشرة أيام
مخطوطة نادرة ومسروقة
c
25 November 2005 17:46
merci mhaya ça fait plaisir de te lire smiling smiley continue à partager de la poésie avec nous ça embellira certes ce post smiling smiley

c dure la langue jahilite mais très significative smiling smiley
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
I
28 November 2005 16:54
Merci citoyenne de coeur,
Voici un pèome que j'aime bien mais j'ignore l'auteur.
J'éspère que vous apprécierez...
&#1575;&#1604;&#1606;&#1575;&#1587; &#1604;&#1575; &#1610;&#1593;&#1580;&#1576;&#1607;&#1605; &#1575;&#1604;&#1593;&#1580;&#1576; &#1608; &#1604;&#1575; &#1575;&#1604;&#1589;&#1610;&#1575;&#1605; &#1601;&#1610; &#1585;&#1580;&#1576;


&#1590;&#1581;&#1603;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1571;&#1604;&#1575; &#1578;&#1581;&#1578;&#1588;&#1605;....&#1576;&#1603;&#1610;&#15 78;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1571;&#1604;&#1575; &#1578;&#1576;&#1578;&#1587;&#1605;
&#1576;&#1587;&#1605;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1610;&#1585;&#1575;&#1574;&#1610; &#1576;&#1607;&#1575;....&#1593;&#1576;&#1587;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1576;&#1583;&#1575; &#1605;&#1575; &#1603;&#1578;&#1605;
&#1589;&#1605;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1603;&#1604;&#1610;&#1604; &#1575;&#1604;&#1604;&#1587;&#1575;&#1606;....&#1606;&#1591;&#16 02;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1603;&#1579;&#1610;&#1585;&#1615; &#1575;&#1604;&#1603;&#1604;&#1605;
&#1581;&#1604;&#1605;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1590;&#1593;&#1610;&#1601;&#1612; &#1580;&#1576;&#1575;&#1606;....&#1608; &#1604;&#1608; &#1603;&#1575;&#1606; &#1605;&#1602;&#1578;&#1583;&#1585;&#1575;&#1611; &#1604;&#1575;&#1606;&#1578;&#1602;&#1605;
&#1576;&#1587;&#1604;&#1578;&#1615; &#1601;&#1602;&#1575;&#1604;&#1608;&#1575;: &#1604;&#1576;&#1591;&#1588; &#1576;&#1607;....&#1608; &#1604;&#1608; &#1603;&#1575;&#1606; &#1605;&#1580;&#1578;&#1585;&#1574;&#1575;&#1611; &#1604;&#1608; &#1581;&#1603;&#1605;
&#1601;&#1571;&#1610;&#1602;&#1606;&#1578;&#1615; &#1571;&#1606;&#1610; &#1605;&#1607;&#1605;&#1575; &#1571;&#1585;&#1583;....&#1585;&#1590;&#1609; &#1575;&#1604;&#1606;&#1575;&#1587; &#1604;&#1575; &#1576;&#1583; &#1571;&#1606; &#1571;&#1584;&#1605;
Il fut un temps ...
c
28 November 2005 17:16
il est vrai que c'est très impossible de plaire à tout le monde grinning smiley

mais ce poème l'a joliment exprimé et avec bcp d'humour merci mhaya !

ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
c
28 November 2005 17:27
je vous propose de lire un beau poème sur la mère patrie qu'on quitte des fois malgré nous mais pour qui nous avons toujours les meilleurs pensées smiling smiley

خير الدين الزركلي - فراق وطن

الـعـيـنُ بعدَ فِراقِها الوطنا لا سـاكـناً ألِفتْ ولا سكنا
ريــانةٌ بـالـدمع أقلقَها أن لا تُـحِسَّ كَرىِ ولا وَسَنا
كـانت ترى في كُلِّ سانِحةٍ حُسْناً,وباتتْ لا ترى حَسَنا
والـقـلبُ لولا أنَّةٌ صَعِدَتْ أنـكـرتهُ,وَشَكَكْتُ فيه أنا
لـيـتَ الذين أُحِبُّهمْ عَلِموا وَهُـمُ هُـنالِك ما لقيتُ هُنا
مـا كـنتُ أَحسَبُني مُفارِقَهُمْ حـتَّـى تُفارقَ روحِي البدنا

يـا مـوطناً عَبثَ الزمانُ بهِ مَن ذا الذي أغرى بك الزَّمنا
قدْ كان لي بكَ عن سِواكَ غِنىً لا كـان لي بِسِواكَ عَنكَ غِنى
مـا كـنـتَ إلا رَوْضَةً أُنُفاً كَرُمتْ وطابتْ مَغرِساً وَجَنى
عَـطَفَوا عَليكَ فأوسَعُوكَ أذىً وهُـمُ يُـسَـمّونَ الأذى مِننا
وَحَـنَوْا عليكَ فَجَرَّدوا قُضَباً مَـسْـنـونـةً وَتَقدَّموا بِقَنَا

يا طـائراً غَنّى على غُصُنٍ و ( النيلُ ) يَسقي ذلك الغُصُنا
زدني وَهِجْ ما شِئْتَ مِن شَجَني إنْ كُنتَ مِثْلِي تَعرِفُ الشَّجَنا
أَذْكَـرْتَـنـي ما لَستُ ناسِيَهُ وَلَـرُبَّ ذِكرى جَدَّدتْ حَزَنا
أّذْكَـرْتَـني ( بَرَدى ) وَوادِيَهُ والـطـيـرَ آحـاداً بِهِ وثُنى
وأحـبـةً أَسْرَرْت من كَلَفي وَهَـواي فيهم لا عجاً كَمَنا
كـمْ ذا أُغـالِـبُـهُ ويَغْلِبُني دَمْـعٌ إذا كَـفْـكَـفْتُهُ هَتَنا
لـي ذِكْـرَيـاتٌ في رُبوعِهِمُ هُـنَّ الـحـياةُ تألقاً وَسَنا

إنّ الـغَـريـبَ مُعَذَّبٌ أبداً إن حَـلَّ لَـمْ يَنْعَم وإن ظَعَنا
لـو مَـثَّـلوا لي موطني وَثَناً لَـهَـمَمْتُ أعبُدُ ذلك الوَثَنا

belle preuve d'amour !
ÚÇÆÏÉ æ ÇáÚæÏ ÃÍãÏ...
انظم ليابلادي على فايسبوك