وثق تقرير منتدى دافوس لسنة 2015-2016 بمعاييره الكلية وتلك التفصيلية لما يراه الخبراء مشهدا اقتصاديا لم يكن يوما بعيدا عن بيئة أشمل صنعتها سياسات حكومية، راهن بعضها على الإنسان وحريته, بمقابل أخرى ذهبت باتجاه مختلف فحصدت ما زرعته اختياراتُها.
السبب هو انه لم ينجاوز صلاحيته الدستورية فلا فضل لجزب على اخر في الشان الديني ولا فيما يخص وحدة واستقلال المغرب
المغاربة مسلمون ذون ان بحناج لحزب ليفتيهم في شان دينهم المغاربة كلهم شاركوا في التضحية من اجل البلاد والملك والدين اي لا امتياز لجزب ولا لجهة
واذا كان المغاربة بقيادة محمد الخامس والحين الثاني رحمهما الله قد تعاملوا طبق تاريختم ومبادئهم وتو كانت هناك رجات ككل المجتمعات التي خضعت للاستعمار ومخلفاته وقد صدق محمد الخامس يوم قال "لقد خرجنا من الجهاد الاصغر الى الجهاد الاكبر "نعم قالها يوم عاد من المنفى الذي اختارخ حتى لا يخون بيعة الشعب هذا الشعب الذي ايضا اوفى بعده للملك وضحى حتى عاد الملك
ان البيعة بين الملك والشعب هو ميثاق شرف يكون في احترامه انتصار للمواطنة الصحيحة
ان وجود الاقباط في مصر لم يسهل مهمة الاسلاميين وهم ايضا اصبحوا يهتمون بالفتوى اكثر من الساسة ولهم ماض سياسي اما في تونس فان الحساسية بين الاسلام وغيره قد بدات من عهد بورقيبة وطذا في ليبيا القذفي اكا المغرب فلم يكن لاحد ان يعلم احد بشانه الديني وهناك في المغرب الدين للجميع والسياسة للمنتخبين
والانتخبات قد بدات منذ استقلال المغرب ان المغرب لم يعلاف الحزب الوحيد وخصوصا دور الملك كحكم