في هذا الوثائقي الجديد الذي نعرضه على موقع يابلادي، نعوذ بالذاكرة إلى الوراء ونتحدث عن أول محاولة انقلابية شهدها المغرب، كما نقدم شهادات لمشاركين في هذه العملية، وننتقل في الجزء الأخير من هذا الوثائقي، إلى حادث عن بلدة أهرمومو التي بات يطلق عليها اسم رباط الخير، والتي انطلقت منها المحاولة الانقلابية، حيث يشتكي السكان مما يقولون إنه "عقاب جماعي" مورس عليهم مباشرة بعد التمرد العسكري، ويؤكد بعضهم أن هذا العقاب لا يزال مستمرا إلى الآن.