عند حضور رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران جنازة المرحوم أحمد الزايدي، أحاط به جمع غفير من المواطنين عند باب المسجد لتحيته والسلام عليه، فيما كان بنكيران يقبل يد من يكبره سنا (انظر ثانية 30 و 53 من الفيديو)
تقبيل اليد ليس بحرام وهو السلام الذي كان متداولا بالمغرب ليس يد الكبار وانما حتى مثلك في العمر او اقل وكان السلام بالوجه منفور منه ولا زال في مناطق وعند فيئة من المغاربة
والمتعارف عليه ، تقبيل يد من قبل يدك كسلام = السلام بالمثل وما اطن حرجا فيه
ان طريقة السلام مترجمة لمشاعر لاحترام المودة واحيانا يسلم الانسان مضطرا حتى لا يقطع خيط معاوية ولا يتنافر الناس
كن من شئت واكتسب ادتا يرفع قدرك بين الله والناس