أعدت "مبادرة الإصلاح العربي" دراسة حول مستوى الإصلاح الديمقراطي في البلاد العربية خلال العشر سنوات الماضية، وهي الأولى منذ بدء الحراك السياسي العربي عام 2011. الملفت للانتباه في نتائج هذه الدراسة أن المغرب جاء في المرتبة الأولى ضمن الدول التي حققت إصلاحا ديمقراطيا، فيما جاءت البلاد التي شهدت ثورات وحراكا سياسيا في ذيل القائمة.