زبناء من كل الطبقات الاجتماعية يحلون بحامة مولاي يعقوب، منهم من يستفيد من مرافق الاستقبال الفاخرة والعصرية ومنهم من يكتفي بالمنبع التقليدي، كل حسب إمكانياتِه المادية وميزانيته الخاصة، إلا أن الجميع يحظى بمتعة كبيرة بالأجواء المنعشة والهواء النقي والابتعاد عن ضجيج المدينة.