لاقت قضية الطفل ريان تضامنا كبيرا من داخل المغرب وخارجه، واختلفت أشكال هذا التضامن، بين من يرفع أكف الدعاء سائلا الله تعالي الرحمة له، وبين من قرر تقديم مساعدات مالية لأسرته. فيما اختار آخرون تخليد ذكراه بواسطة جداريات ضخمة تحمل صورته، في عدد من المدن وفي دول مختلفة. وفي
ذكر بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أنه بتعليمات من الملك محمد السادس، قررت المملكة المغربية دعم ترشيح المملكة العربية السعودية لاحتضان المعرض الدولي "إكسبو 2030"، في مدينة الرياض. وأبرز البلاغ أن هذا الدعم يأتي "انسجاما مع
يعد المغرب ثالث منتج للفوسفاط في العالم إذ يختزن 75 بالمائة من الاحتياطي العالمي من الفوسفاط المهم في صناعة الأسمدة. وتساعد صادراته من الأسمدة في تخفيف أزمة الغذاء في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء.
من المنتظر أن يوارى الطفل ريان الثرى اليوم الإثنين، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس، عن حد أفراد عائلته والنائب البرلماني عن إقليم شفشاون عبد الرحيم بوعزة. وكان جثمان الطفل نُقل إلى المستشفى العسكري بالرباط، لكن لم يعرف رسميا ما إذا خضع لتشريح طبي. وأفاد موقع اليوم 24 بأن
نعى العديد من أندية ونجوم كرة القدم في العالم، الطفل المغربي ريان، الذي توفي بعد سقوطه في بئر قرب منزل والديه ضواحي مدينة شفشاون.
بين الأنماط الموسيقية المختلفة، من موسيقى شمال إفريقيا إلى الروك والبانك، شق سامي ݣرار طريقه في عالم الفن بسويسرا. كما أنه يشتعل كأخصائي اجتماعي مع المهاجرين المنحدرين من شمال إفريقيا.
قررت مجموعة حسين حجازي، المتخصصة في الحج والعمرة بالمملكة العربية السعودية، إهداء العمرة لوالدي الطفل ريان الذي أعلن يوم أمس عن وفاته، بعد سقوطه يوم الثلاثاء الماضي في بئر بالقرب من منزل والديه. وكتبت المجموعة على الفايسبوك "نبادر نحن مجموعة حسين محمد حجازي عمرة _نقل
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الاحد، أنه تم تسجيل 1202 إصابة بفيروس (كوفيد-19)، وبلغ عدد المتعافين 4415 شخصا، فيما تم تسجيل 18 وفاة، خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأبرزت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19)، أن 4 ملايين و 725 ألف و 899 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من
أصدر العديد من قادة الدول بيانات تعزية بعد الإعلان عن وفاة الطفل ريان، يوم أمس السبت.
أعلن الديوان الملكي وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا في بئر لأيام في قرية إغران بمدينة شفشاون شمال المغرب. وخيمت أجواء من الحزن والأسى على المواقع الاجتماعية العالمية التي تابعت عمليات الإنقاذ على مدار الساعة.