عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، اليوم الجمعة 27 غشت، الروسي ألكسندر إيفانكو ممثلا خاصا له للصحراء ورئيسًا لبعثة المينورسو، وذلك خلفا للكندي كولين ستيوارت الذي انتهت مهمته في يوليوز الماضي. ويعرف إيفانكو جيدًا خبايا بعثة المينورسو والمشكلات التي تواجهها،
أعرب تجمع دول الساحل والصحراء عن أسفه للتطورات التي تشهدها العلاقات بين المملكة المغربية، البلد العضو في هذا التجمع الإقليمي، والجمهورية الجزائرية، والتي طبعها قرار الجزائر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب. وأكد تجمع دول الساحل والصحراء ،في بيان اليوم الجمعة، أنه
فتحت فرقة الشرطة القضائية بمدينة الناظور بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الجمعة، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لسبعة وثلاثين مسافرا من جنسية مغربية، يشتبه في تقديمهم لشواهد مزورة لاختبارات الكشف عن فيروس كوفيد-19. وأفاد بلاغ للمديرية
تأهلت العداءتان المغربيتان فاطمة الزهراء الإدريسي ومريم النوغي ،اليوم الجمعة، إلى نهائي سباق 1500م (فئة تاء 13) ضمن دورة الألعاب الأولمبية الموازية (بارالمبية)، المتواصلة حاليا في العاصمة اليابانية إلى خامس شتنبر المقبل. واحتلت الإدريسي المركز الأول ضمن السلسلة
سيتم تنظيم حملة تلقيح واسعة لفائدة متمدرسي التعليم العمومي والخصوصي ومدارس البعثات الأجنبية الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 سنة، وذلك ابتداء من يوم الثلاثاء 31 غشت الجاري، بالاعتماد على لقاحي فايزر وسينوفارم.
وضع 225 عضوا بالبرلمان الحالي، ترشيحاتهم للانتخابات المقبلة، فيما بلغ عدد المستشارين الجماعيين الحاليين الذين تقدموا بترشيحاتهم 21 ألف و744 مستشارا، ووصل عدد المستشارين الجهويين الحاليين الذين تقدموا بترشيحاتهم للانتداب الجهوي المقبل 300 عضوا.
أعلنت وزارة الصحة، اليوم الجمعة 27 غشت، عن تسجيل 6863 إصابة جديدة ب(كوفيد-19) و9188 حالة شفاء و92 وفاة خلال ال24 ساعة الماضية. وذكرت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج لـ(كوفيد-19)، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للكوفيد بلغ 18 مليون و162 ألف و608 شخصا، فيما بلغ
أجمع قادة عدد من الأحزاب السياسية الوطنية على التعبير عن الأسف إزاء قرار السلطات الجزائرية قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب. وعبروا في ردود أفعال بشأن "القرار أحادي الجانب للسلطات الجزائرية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب"، عن استنكارهم لهذا القرار، مؤكدين على
قضت المحكمة العليا الإسرائيلية، أمس الخميس بحسب ما أفاد به موقع "I24" الإسرائلي بأنه "على الرغم من أن اليهود في المغرب قد يكونون قد عانوا من معاداة السامية خلال الحرب العالمية الثانية، إلا أنهم لا يحق لهم الحصول على تعويض مثل الناجين من الهولوكوست". وينص القانون الإسرائيلي
بعد ستة أشهر من الإعلان عن انطلاق ترميم "دار كناوة"، وهو مركز تاريخي يمثل ثقافة موسيقى كناوة بطنجة، لم يتم الشروع في الأشغال لحدود الآن. علما أنه تم إخلاء الأسرة المسؤولة عن الحفاظ على هذا المركز، ما جعله مهددا بالخراب.