قررت عشر دول أوروبية بينها فرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا، تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا، بعد ورود تقارير تفيد بوقوع تجلط للدم لعدد من الحالات التي أحذت اللقاح.
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الاثنين، اتصالا هاتفيا، مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في هذا البلد، يان كوبيش. وذكر بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون
أعلنت وزارة الصحة اليوم الإثنين 15 مارس، أن عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا في المغرب، بلغ 4 ملايين 225 ألف و311 شخصا، فيما وصل عدد المستفيدين من الجرعة الثانية إلى مليون و767 ألف و472 شخصا. كما أعلنت الوزارة أنه تم تسجيل 159 إصابة، خلال 24 ساعة الأخيرة،
أعلن صحافيو وتقنيو جريدة "اخبار اليوم" في بيان لهم أنهم سيستمرون في إصدار الجريدة، معتبرين أن بيان "اول أمس والمنسوب لملاك المؤسسة "باطل" و"غير صحيح"، كونه صدر بصفة غير قانونية عن شخص لا تربطه اي صلة بالمؤسسة الناشرة لصحيفة أخبار اليوم، وان مديرة المؤسسة والمالكة لأغلب الاسهم
قررت الحكومة تمديد فترة العمل بالإجراءات الاحترازية التي تم إقرارها يوم 13 يناير 2021 لمدة أسبوعين إضافيين، وذلك ابتداء من يوم الثلاثاء 16 مارس 2021 على الساعة التاسعة ليلا. وأوضح بلاغ للحكومة أن هذا القرار يأتي تبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية بضرورة الاستمرار في
باتت مياه نهر أبي رقراق منذ أيام سوداء اللون، وتنبعث منها رائحة كريهة، وفي الوقت الذي يغيب فيه أي تفسير رسمي لما يقع، أشار مستشارون ينتمون إلى فيديرالية اليسار بالمجلس الجماعي للرباط إلى مطرح أم عزة للنفايات باعتباره سبب المشكل.
تمكن حمدي ولد الرشيد عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال ومنسق الجهات الجنوبية الثلاث، من إقناع رئيس جهة كلميم واد نون السابق، عبد الرحيم بوعيدة، بالانضمام إلى حزب الميزان، بعد مغادرته لحزب التجمع الوطني للأحرار إثر خلافات مع قيادته. كما انضم إلى حزب الاستقلال محمد سالم
توفي أحمد التوزاني، والد الفنان الكوميدي المغربي الفرنسي جمال دبوز، يوم الأحد 14 مارس في مراكش، عن عمر يناهز 71 عاما، بعد أسابيع قليلة من تدهور صحته بشكل مفاجئ. وبحسب ما نقلته مصادر إعلامية فقد حضر جمال الدبوز وعدد من الشخصيات البارزة، جنازة الراحل أحمد التوزاني. وينحدر
أفاد المعهد الدولي لأبحاث السلام اليوم الإثنين بأن سباق التسلح بين المغرب والجزائر لا يزال محتدما، حيث حلت الدولتين في المرتبتين الأولى والثانية في شمال إفريقيا من حيث الإنفاق العسكري سنة 2020. وفي الوقت الذي تراجع فيه إنفاق المملكة، سجل إنفاق الجزائر ارتفاعا ملحوظا.
وقع عدد من الفاعلين بيانا تضامنيا مع اللاعب الدولي المغربي السابق عبد السلام وادو، بعد "التحامل والهجمة الإعلامية المُمَنهجة التي استهدفته"، والتي سُخِّرت فيها حسب البيان "منابر إخبارية وصفحات تفتقد للمهنية والموضوعية"، بعد إعلان دعمه للمرشح الجزائري خير الدين زطشي