في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
نفت إدارة السجن المحلي عين السبع 1 ، اليوم الاربعاء، المزاعم التي داولتها بعض المواقع الإخبارية حول دخول بعض معتقلي أحداث الحسيمة في إضراب عن الطعام. وأوضح بلاغ للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، في بيان حقيقة، توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه،
يعد المغرب الوجهة الأولى لصادرات التمور التونسية بأكثر من 6ر29 ألف طن منذ بداية الموسم (01 أكتوبر 2016) إلى غاية 08 شتنبر الجاري، حسب معطيات لوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري التونسية. وذكرت الوزارة أن المغرب "يظل الوجهة الأولى لصادرات التمور التونسية بأكثر من 6ر29
لازال قرار ترحيل الأمير مولاي هشام باتجاه فرنسا يثير الكثير من الجدل في تونس، فقد عبرت الرئاسة التونسية عن "أسفها" لما وقع، فيما ذكرت وسائل إعلام محلية أنه تم فتح تحقيق مع وزير الداخلية السابق باعتباره المسؤول عن اتخاذ القرار.
أدان المغرب أمس الثلاثاء بجنيف مناورات الجزائر حول قضية الصحراء المغربية، مشددا على أن خطابها " فقد مصداقيته بمجلس حقوق الإنسان كما في إفريقيا ".
أعلن الصحافي حميد المهداوي عن دخوله في إضراب مفتوح عن الطعام "حتى الاستشهاد"، ابتداء من نهار اليوم الثلاثاء، احتجاجا على شروط محاكمته في الحسيمة والحكم الذي صدر في حقه يوم أمس الإثنين. وقال المهداوي في رسالة عنونها بـ "رسالة استشهاد" نشرت على موقعه الإلكتروني بديل إنه لن
قامت السلطات البيروفية بمطار ليما الدولي بمنع انفصالية "البوليساريو"، المدعوة خديجتو المختار من دخول التراب البيروفي، وذلك لانتحالها لصفة ديبلوماسية مزعومة وقيامها بأنشطة سياسية مخالفة لقوانين الهجرة المعمول بها، وتدخلها في الشؤون الداخلية للبيرو. وأوضحت مصادر
علم لدى مصدر قضائي أن غرفة الجنايات الابتدائية لدى استئنافية الدار البيضاء أرجأت النظر ،اليوم الثلاثاء ،في ملف مجموعة من المتهمين في أحداث الحسيمة إلى غاية 3 أكتوبر القادم. وجاء هذا القرار خلال جلسة علنية ، حيث مثل أمام المحكمة 21 متهما ، ثلاثة منهم في حالة سراح ، حتى
قال الحاخام الأكبر ابراهيم جولاني، الذي يقم في القدس، إنه قرر العودة إلى المغرب وإطلاق مشروع لمساعدة الفقراء المغاربة، مؤكدا أنه أشرف على مشاريع مماثلة في كل من إسرائيل وفرنسا وأنها لاقت نجاحا كبيرا. وربط الحاخام أبراهام الذي ينحذر من أصول مغربية أمازيغية، بين إطلاق
أصدرت 12 منظمة حقوقية تونسية بيانا تعلن فيه تضامنها مع الأمير مولاي هشام الذي قامت السلطات التونسية بترحيله يوم الجمعة الماضي إلى العاصمة الفرنسية باريس. وجاء في البيان المعنون بـ"طرد الباحث المغربي، الأمير هشام بن عبد الله، إجراء تعسفي ينتهك حقوق الإنسان والحريات