بعد بلاغ وزارة الخارجية المغربية المتعلق بتعرض القنصلية العامة بطرابلس لإطلاق نار، نفى مدير مديرية أمن طرابلس محمد سويسي يوم أمس الخبر، في تصريح لوكالة الأنباء الليبية.
ذكرت مصادر إعلامية أن حسين الهلالي المدعي العام بسلطنة عمان، يقوم حاليا بزيارة للمغرب، من أجل الضغط على مصطفى الرميد وزير العدل والحريات بغية تسليم محمد الهاشمي مدير عام قناة "الحقيقة" الفضائية إلى سلطنة عمان.
أفادت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والخزينة العامة للمملكة، في بلاغ مشترك، عن بدء العمل بأداء الغرامات المرتبطة بالمخالفات المسجلة بالرادارات الثابتة على الأنترنيت. وأكد البلاغ أن الأمر يتعلق بنظام إلكتروني للأداء بسيط ومجاني وآمن 100 بالمائة، شرع في العمل به منذ 18
مثل صباح يوم أمس الخميس أمام الوكيل العام بمكناس ثلاثة أشخاص بتهمة الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب إضافة إلى رابع متهم بالاغتصاب، قاسمهم المشترك، ضحية واحدة تبلغ 19 سنة وتعمل نادلة بمقهى تقع قرب محطة القطار بالمدينة نفسها.
ذكرت وزارة الخارجية المغربية في بلاغ لها أن مبنى القنصلية العامة للمملكة المغربية بطرابلس، تعرض يوم أمس الخميس 27 فبراير 2014، لحادث إطلاق نار كثيف من قبل مجهولين.
وصف روسي نجم المنتخب الإيطالي في سنوات الثمانينات اللاعب الدولي المغربي عادل تاعرابت المحترف بفريق ميلان الإيطالي، باللاعب الاستثنائي الذي أضفى نزعة الابتكار على التركيبة البشرية للنادي الإيطالي . وقال روسي "إنه لاعب استثنائي و مختلف عن الأخرين ، ميلان لديه خط وسط مثالي
بعد قرار المغرب يوم أمس تعليق العمل بجميع اتفاقيات التعاون القضائي مع فرنسا، أكدت السلطات الفرنسية أنها تواصل الحوار "الوثيق" مع نظيرتها بالمغرب للتغلب على التوتر الذي تشهده العلاقات بين البلدين.
ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن المحكمة الابتدائية بالعاصمة الرباط، برأت اليوم خديجة المنصوري، التي كانت تتابع بتهمة "تهديد" السفير المصري لدى الرباط، على خلفية اتصالها بالسفارة المصرية للتعبير عن دعمها للرئيس المصري المخلوع محمد مرسي. وقال توفيق مساعف محامي المنصوري
ستمثل اليوم الخميس، سيدة في حالة اعتقال أمام المحكمة الابتدائية لصفرو، بعد اتهامها بالزواج من رجلين، أحدهما مهاجر مغربي يقيم في إسبانيا، والثاني يقطن بناحية "بير طمطم" ويزاول مهنة الحلاقة.
في بلدان العالم الديمقراطي، يتنافس السياسيون انطلاقا من برامجهم ومشاريعهم ورؤاهم السياسية، ويتسابقون في خدمة المصالح العليا لبلدانهم، في احترام للقانون وللقيم الديمقراطية.