تثير عمليات نزع الملكية والهدم في الرباط تساؤلات حول مصير السكان المُرحَّلين، وكذلك حول الأراضي المعنية بهذه الإجراءات. ومع غياب رواية رسمية واضحة، يظل الغموض يحيط بالمعلومات المتعلقة بأحياء المحيط والسانية الغربية، وذلك في سياق مخطط التهيئة الحضرية الذي نُشر في الجريدة
تبدو فرص تحسن العلاقات بين المغرب والجزائر ضئيلة، حيث تتصاعد التوترات بسبب قضية الصحراء الغربية، وفقًا لتحليل نشرته مؤسسة "أوكسفورد أناليتيكا". وتسلط المؤسسة الضوء على إمكانية تصاعد الصراع بسبب الإنفاق العسكري، والخطاب العدائي.
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه من المرتقب تسجيل تساقطات مطرية قوية ومحليا رعدية وتساقطات ثلجية على المرتفعات التي تتجاوز 1800م، وهبات رياح محليا قوية، ابتداء من اليوم الخميس إلى بعد غد السبت، بعدد من مناطق المملكة.وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى
في عام 1938، تم بناء أول مسجد في كندا بمدينة إدمونتون. وبعد أكثر من 80 عامًا، أصدر "بريد كندا" طابعا بريديا يخلد الروابط بين المجتمعات المسلمة والسكان الأصليين، التي ساهمت في إنجاز هذا المشروع. منذ عام 2016، تجسدت هذه الذكرى في "سجادة الصلاة الكندية"، والتي تم تصويرها على الطابع
ألقى الحرس المدني والشرطة المحلية في طريفة القبض على أربعة أشخاص، كما يجري التحقيق مع ستة آخرين، وذلك بعد استعادة عشرة مركبات مسروقة من دول أوروبية مختلفة، كانت معدة للبيع في السوق السوداء بالمغرب، بحسب ما نقلته وكالة إيفي الإسبانية. ووفقًا لما أعلنه الحرس المدني في بيان
يعود مهرجان كوميديابلانكا، وهو من إنتاج طندنسيا، في نسخته الثانية ليؤكد مكانته كمرجعٍ رائد للكوميديا بالدار البيضاء، وذلك يومي 30 و31 مايو 2025 في مركب محمد الخامس. ويعد هذا الحدث بحسب بلاغ للمنظمين فإن هذا الحدث يعد زواره بأمسيتين استثنائيتين يجتمع فيهما نجوم بارزون من
بـ 49 صوتًا من أصل 53، يرسخ رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم نفسه كشخصية محورية في كرة القدم الإفريقية والعالمية. تعزز إعادة انتخابه نفوذ المغرب داخل الفيفا، عشية أحداث كبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030.
ركز حزب فوكس مرة أخرى على الحدود بين إسبانيا والمغرب، داعياً إلى معاملة متساوية في كلا الاتجاهين. وانتقد الحزب السياسي الاسباني اليميني المتطرف "نقص المعاملة بالمثل" في التعامل مع مواطني سبتة ومليلية، وطالب بعلاقة أكثر إنصافاً بين البلدين في مجال التجارة. أشار إميليو
أعادت جبهة البولياساريو الحديث عن مطلبها بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، بالتزامن مع استعداد المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا لإعادة إطلاق المشاورات حول النزاع. وسبق للأمم المتحدة أن استبعدت هذا الخيار منذ أكثر من عقدين، بعد أن شاب عملية تحديد هوية الناخبين
أصدرت الغرفة الجنائية الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالجديدة حكما يقضي برفع العقوبة الحبسية في قضية هتك عرض قاصر مع افتضاض البكارة من عشرة أشهر إلى أربع سنوات، وذلك بعد إعادة تكييف التهمة بناء على معطيات جديدة، حسبما نقلته جمعية "ما تقيش ولدي" في بلاغ لها. وخلال مرحلة