بعد صعود الأحزاب الإسلامية إلى السلطة في العالم العربي، وحزب العدالة والتنمية في المغرب خلال اقتراع 25 نونبر، تبنت فرنسا خطابا جديدا عنوانه : الإسلاميون ليسوا أعداء بل حلفاء محتملين. و تسلط وسائل الإعلام الفرنسية الضوء على الطابع"المعتدل" لحزب العدالة والتنمية، و
من المتوقع أن تجد القاعة الكبرى للصلاة، التي افتتحت في ثكنة عسكرية قديمة، حلا للصلاة في الشارع بباربيس (المقاطعة 18 في باريس). إلا أن الصراعات القائمة بين الجمعيات الممثلة والمشاكل المالية والقانونية التي يصعب حلها، يعيد من جديد شبح الصلاة في الشوارع.
إذا كان انتصار حزب العدالة والتنمية هو القرار النهائي، فإن المعركة ستكون أكثر من ضارية مع المعارضة ، بدءا من أحزاب "تحالف الثمانية " ، وهو جزء من النخبة السياسية والاقتصادية، و أيضا حركة 20 فبراير التي تضم في صفوفها جماعة العدل والإحسان، هذه الأخيرة لا تنفي الحوار مع حزب
عين الملك محمد السادس عبد الإله بن كيران رئيساً للحكومة وكلفه بتشكيل الحكومة المقبلة وذلك خلال استقبال رسمي اليوم في مدينة ميدلت.
أعلنت وزارة الداخلية عن نتائج الانتخابات بعد انتهاء الحملات الدعائية الساخنة من كلا الطرفين، المرشحين والمقاطعين، فقد عرفت المسيرات التي تدعو للمقاطعة مشاركة كثيفة في جميع أنحاء البلاد، رغم المجهودات الكبيرة التي بذلتها السلطات من أجل إسكات الأصوات المقاطعة عن طريق
جميع الظروف مواتية أمام كلود غيان لشن الحرب على المهاجرين، و هذه المرة في حربه ضد ظاهرة التحايل الإجتماعي الذي ينوي وزير الداخلية الفرنسي أن يمارسه بفرضه عقوبات على المهاجرين المدانين في نظره، وخلال لقاء له مع برنامج "Grand Rendez-vous" على القناة الفرنسية Europe 1، يوم
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء بأن مدينة الناظور، الواقعة في الشمال الشرقي للملكة المغربية ، شهدت تهاطل أمطار غزيرة ليلة الجمعة و السبت 26 نونبر، مما أدى إلى غمر العديد من أحياء المدينة بالمياه، و حسب نفس المصدر فإن الأمطار قد تسببت في توقف حركة السير في بعض الشوارع
تميزت نهاية الاسبوع الأخير بسيطرة نادي مونبوليه، مع يونس بلهندة أحد أكبر اللاعبين. في انجلترا لازال عادل تاعرابت غائبا عن الميادين، في حين عاد الشماخ للعلب رفقة الأرسنال. وفي هولندا، لعب أخيرا إسماعيل العيساتي أول مباراة له في الموسم. بعد 14 جولة من البطولة كانت هناك أهداف
منحت المحكمة العليا الجنسية الإسبانية لمغربي رغم نصيحة مصالح الأمن الوطني الإسباني، في غياب أدلة تفيد بانتمائه لتيار التبليغ الذي تعتبره مصالح الأمن الوطني الإسباني خطيرا وكذلك تمكنه من إثبات اندماجه في المجتمع الإسباني.
هل ينبغي لنا أن نسعد بهذه النسبة كما فعل قادة الأحزاب أمام عدسات القنوات التلفزية المغربية؟ إذا كانت انتخابات 25 نونبر2011 السابقة لأوانها، أكثر ديمقراطية والأكثر شفافية في التاريخ المعاصر للمغرب، فإن التحليل المفصل للأرقام تطلعنا على التحديات التي تنتظر الحكومة القادمة و