دأب أئمة المساجد خلال الأسابيع القليلة الماضية على تنظيم وقفات احتجاجية أمام البرلمان للمطالبة بتحسين أوضاعهم ورفع مختلف أشكال التحكم الإداري عنهم وتزفير شروط كفيلة بممارستهم لرسالتهم.
عناصر القوة في المنتخب المغربي يلخصها الناخب المغربي غيريتس في العناصر التالية: الانضباط التكتيكي والانسجام والتضامن بين اللاعبين والعلاقة المتينة التي باتت تجمع لاعبي المنتخب المغربي والجمهور.
ضرورة التأكيد على قضايا الاندماج والتفاعل الإيجابي بين مكونات المجتمع الديموقراطي
"مجموعة الثمانية" تحالف جديد يقوده "البام" ويقوم صلاح الدين مزوار بدور الناطق الرسمي باسمه.. أولى التعليقات قالت إنه تحالف ضد العدالة والتنمية، يهدف إلى إحراج الاتحاد والاستقلال وسحب البساط من تحت الجميع ترتيبا ل 25 نونبر وما بعدها.
ما بات يسمى بربيع الديمقراطية في المجال العربي اليوم فصل مفتوح على احتمالات الازدهار والتراجع والانتكاس في الآن الواحد، يتحكم فيه تطور الأحداث وتفاصيل المشهد التي ترتب لمرحلة ما بعد إسقاط الرؤساء ورموز الاستبداد و"الاستثناء العربي" كما يسميه المحللون.
بين الدعوة والسياسة تكامل فعال لدى إسلاميي العدالة والتنمية، لربح الاستحقاقات المقبلة واحتلال الموقع الانتخابي وسط صراع الخصوم السياسيين. وفي الوقت الذي تدعو فيه حركة التوحيد والإصلاح، المواطنين المغاربة إلى القيام بواجبهم والتسجيل في اللوائح الانتخابية، يواصل حزب
غيب الموت لاعب فريق الرجاء البيضاوي واللاعب الدولي السابق زكريا الزروالي بعد مرض مفاجئ ألم به خلال الأيام القليلة الماضية. وقضى المرحوم الزروالي ليلة الأحد-الإثنين بعد نقله على عجل إلى إحدى مصحات الدار البيضاء. وقالت مصادر طبية أنه كان يعاني من التهاب كبدي. وبهذه
تواصل السلطات المغربية فك خيوط المواجهات الدامية التي شهدتها مدينة الداخلة قبل أيام، مع توقع تورط عناصر البوليزاريو في تغذية نزاع بدأ في الأول بكرة القدم لينتهي برسالة وجهها زعيم الانفصاليين محمد عبد العزيز إلى الأمين العام للأمم المتحدة.
من مواجهات أعقبت مباراة لكرة القدم إلى سعي لنزوح جماعي نحو الصحراء ومحاولة تشكيل مخيم على غرار ما حدث في "اكديم ازيك" بالعيون... هكذا تتطور أحداث الداخلة، لتفرض على السلطات تعاملا مغايرا لانتزاع فتيل الأزمة، تعاملا يكون مختلفا تماما على ما وقع بالعيون قبل أشهر.
في الوقت الذي تتدارس فيه الحكومة والبرلمان "ترتيب الأجندة السياسية" للاستمرار في التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة وإخراج النصوص العالقة داخل قبة البرلمان، تعود حركة 20 فبراير إلى الشارع بشعارات مطالبة بالإصلاح السياسي والاجتماعي.