تقدم المغرب مركزا واحدا إلى المركز 13 عالميا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الصادر اليوم الخميس. وبرصيد 1658.32 نقطة، يظل أسود الأطلس في المركز الأول إفريقيا، أمام السنغال التي تحتل المركز الـ20 برصيد 1597.01 نقطة. كما يحتفظ المنتخب الوطني بالمركز الأول على المستوى
أحرز المغرب ميداليتين، فضية ونحاسية، ضمن منافسات الجائزة الكبرى للباراتايكواندو، التي احتضنتها ولاية فيراكروز المكسيكية يومي 18 و19 شتنبر الجاري. وتوجت بالميدالية الفضية البطلة رجاء اقرماش في وزن أكثر من 65 كيلوغراما، صنف K44، بعدما خاضت المباراة النهائية أمام بطلة
حافظ المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة على مركزه الثامن عالميا، في التصنيف الذي أصدره ، أمس الأربعاء، موقع "فوتصال وورد رانكينغ" المتخصص في تصنيف منتخبات كرة القدم داخل القاعة. ويحتل المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة المركز الأول على المستويين القاري
اتخذت المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجيستيك والماء بشيشاوة العديد من الإجراءات التي مكنت من تسجيل انسيابية في حركة السير بالطرقات المصنفة وغير المصنفة التي تربط الجماعات الترابية لهذا الإقليم الذي تضررت العديد من مناطقه بسبب زلزال الحوز. وتؤكد المديرية
ترأس الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء بالقصر الملكي بالرباط جلسة عمل خصصت لبرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز.وتأتي جلسة العمل الجديدة هاته حسب بلاغ للديوان الملكي امتدادا للتوجيهات التي أعطاها الملك محمد السادس خلال اجتماعي 9 و14
تمكنت المملكة المغربية من خلال المدرسة المغربية لعلوم المهندس (EMSI) من التألق مرة أخرى بانتزاع ميداليتين ذهبيتين وإحراز لقبين هامين، خلال مشاركتها بالمعرض العالمي للاختراعات بأندنوسيا المنظم من 16 إلى 19 شتنبر 2023. وأشارت المدرسة في بلاغ لها إلى أن هذا التألق الدولي، ينضاف
بعد مرور عشرة أيام على الزلزال الذي ضرب المغرب، تعد إعادة الإعمار أحد أبرز التحديات. ونظرًا لتأثر المناطق القروية بشكل كبير، دعا المهندسون المعماريون إلى إعادة الإعمار دون إغفال التقدم التقني، مع الالتزام بالمواصفات المحلية التي تجسد تراثًا كاملاً وأسلوب حياة.
أطلقت جماعة الدار البيضاء المنصة الرقمية "CasaIn" وهي منصة تقدم مجموعة متنوعة من الخدمات الإلكترونية التي توفرها الجماعة والمقاطعات التابعة لها. وأوضح بلاغ للجماعة أن المنصة الموجهة لفائدة البيضاويين والجمعيات المحلية بغية تسهيل ولوجهم إلى الخدمات عبر الأنترنت، تقدم عددا من
قالت مجموعة "تعقب العمل المناخي"، إنه لا توجد أي دولة على المسار الصحيح بخصوص الحد من الاحتراز العالمي إلى 1.5 درجة مئوية، مشيرة إلى أن المغرب بدوره يسير في الاتجاه الخاطئ، رغم الإمكانات الهائلة التي يتوفر عليها في مجال الطاقة المتجددة.
هل هي نهاية العلاقة الاستراتيجية أم سحابة صيف طالت؟ ما يجري بين المغرب وفرنسا يوحي أن الأزمة مستمرة وأنها اتخذت أبعادا أخرى. فما أسبابها؟ وما علاقتها بالجزائر؟ وهل هي ضحية لـ "الأخبار الكاذبة"؟