بسبب حماسته الزائدة وإيمانه الراسخ، يواجه نسيم ميمون عقوبة الحبس لمدة ستة أشهر نافدة، بتهمة الاعتداء على ممرضة و كسر باب غرفة العمليات. فبعد أن رافق زوجته، التي كانت على وشك الولادة إلى المستشفى، الاثنين الماضي، اعترض الشاب على لمس الممرضة لزوجته ورفض رفضا باتا أن يتم
أعيد انتخاب زعيم "الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب" البوليساريو الانفصالية محمد عبد العزيز أمينا عاما للمنظمة للمرة الحادية عشر على التوالي.
مرت عدة سنوات لم نسمع فيها عن هذه القضية المخزية ، وهاهي الآن تعود إلى الواجهة. في الواقع ،سيمثل الصحافي البلجيكي السابق في جريدة لوسوار فيليب سرفاتي الذي لقبته الصحافة "بإباحي أكادير" أمام العدالة في بداية فبراير 2012 في بلجيكا. وهي بداية لمسطرة قضائية جديدة وطويلة من
أصدرت المحكمة الابتدائية بالبيضاء، الجمعة الماضي، أحكاما تراوحت بين سنة واحدة وشهرين حبسا نافذا وأداء غرامات مالية ما بين 5 آلاف و 10 آلاف درهم، في حق 21 شخصا متابعين في ملف ما يسمى ب "المتربصين بالملك".
في الوقت الذي تكشف فيه دراسة عن الأحداث الجميلة لسنة 2011 في فرنسا، تهتم بعض وسائل الإعلام بالتركيز على الأماكن التي يمنع فيها ارتداء الحجاب و الصلاة في الشارع.
نجوم لامعين في السياسة و الرياضة والسينما يفضلون الاحتفال بنهاية السنة واستقبال أخرى في المدينة الحمراء مراكش.
تحركت هيئة مساندة مغني الراب معاد بلغوات الملقب بالحاقد للإفراج عنه. حيث عقد مؤتمرا صحفيا يوم أمس بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عشية محاكمته، كما طالبت أسرته و المدافعون عنه و المتعاطفين معه "بإطلاق سراحه فورا".
أفادت السلطات المحلية بمدينة فاس أن عشرة أشخاص أصيبوا بجروح، اليوم الأربعاء، بالمدينة في مظاهرة للطلبة غير مرخص له وفق ما ذكرته وكالة المغرب العربي للأنباء.وأضافت وكالة المغرب العربي للأنباء أنه يوجد بين الجرحى عناصر من الأمن التي تعرضت للرشق بالحجارة من طرف طلبة حاولوا
غطت عبارات بذيئة جدران مسجد مدينة بو ، ليلة السبت إلى الأحد. وتم العثور يومين بعد ذلك أي يوم أمس الثلاثاء 20 دجنبر، على صليبين معكوفين "رمز النازي" قد رسما على باب المسجد ديسين ضواحي مدينة ليون. ليرتفع عدد المساجد التي دنست سنة 2011 إلى ثمانية مساجد.
بعد لقاء التعيين، ربما يكون لقاء اليوم، بين الملك محمد السادس و بنكيران، هو آخر لقاء قبل الإعلان عن التشكيلة الحكومية الجديدة، فبعد أن كان متوقعا يوم أمس، يعقد أخيرا اليوم، اللقاء المنتظر بين الملك و رئيس الحكومة، إذ من المتوقع أن يدور النقاش حول التشكيلة الجديدة