من منّا لا يفتقد، اليوم، زعيماً عربياً من قامة الرئيس المصري المعتقل، محمد مرسي، فكّ الله أسره، أمام كل هذا الخذلان العربي الكبير من المحيط إلى الخليج؟ من منّا لا يفتقد، اليوم، زعيماً عربياً من قامة الرئيس المصري المعتقل، محمد مرسي، فكّ الله أسره، أمام كل هذا الخذلان
في بداية الأسبوع الحالي، كان على البرلمان المغربي أن يخصص جزءاً من حصة الرقابة لموضوع "داعش"، والسبب لا علاقة له بسطوة الحدث، ولا بما يمثله هذا التنظيم من تحول غرائبي في مشهد ما بعد 2011. السبب أبسط من ذلك، هو أن ثمة وجهاً مغربياً لهذا الجنون الجديد الذي يعبر قدرنا العربي
مرة أخرى يتم استهداف الشعب الفلسطيني في غزة، ومرة أخرى تُمطر السماء قنابل مدمرة فوق رقعة جغرافية صغيرة تعرف أكبر كثافة سكانية فوق الأرض.. مرة أخرى يتم استهداف الشعب الفلسطيني في غزة، ومرة أخرى تُمطر السماء قنابل مدمرة فوق رقعة جغرافية صغيرة تعرف أكبر كثافة سكانية فوق
يهدف المهرجان الى تثمين الزي المحلي والمنتوج المجالي والتعريف بهما وأيضا بالمؤهلات السياحية والبشرية والاهتمام بالفنان المحلي والانفتاح على التجارب الوطنية، والتنشيط السوسيوثقافي والانفتاح على تجارب جديدة
خصص المحلل النفسي و عالم الإجتماعي التحليل نفسي الألماني إيريك فروم كتابا قائما بذاته لـ "تحليل النزعة التدميرية البشرية"، نشر عام 1973 و أعيد نشره في الأعمال الكاملة له، الجزء السادس سنة 1989 بميونيخ. و لا يُسَجَّلُ اهتمامنا بهذا الكتاب الضخم، الذي قرءناه أكثر من مرة إلى
التقاطُ صورٍ رفقة المشاهير صار موضة قديمة، الرائج اليوم هو أن تحظى بصورة وأنت تُعانق البؤساء والمهمشين، وأنت تتصدق عليهم، وأنت تكاد تنحني وكأنك توشك أن تفترش معهم الأرض.. التقاطُ صورٍ رفقة المشاهير صار موضة قديمة، الرائج اليوم هو أن تحظى بصورة وأنت تُعانق البؤساء
إعلان التنظيم المعروف باسم «داعش» عن «خلافة إسلامية»، وتنصيب شخص أطلقوا عليه اسم «خليفة المسلمين» مع مطالبة المسلمين في العالم بمبايعته، أثار ردود فعل رافضة من مجموع ألوان الطيف الفكري والسياسي في العالم.. إعلان التنظيم المعروف باسم «داعش» عن
في الأيام القليلة الماضية، استطاعت ثلاث صور فايسبوكية أن تصنع الحدث: الصورة الأولى عبارة عن رسم يجسد موقفا رافضا للقفة التي تُوزع في شهر رمضان، الثانية لمستشارة برلمانية وهي تمنح طفلة فقيرة وأمها «ياغورتاً» كهدية، ثم الثالثة للأمين العام لحزب الاستقلال وهو
»لأسباب عديدة، لها علاقة بطبيعة الثقافة السياسية السائدة، عادة ما ينحو النقاش العمومي ببلادنا تجاه البحث عن الطابع «الإجماعي» حيث يبدو الفاعلون وممتلكو سلطة «الكلام» داخل الساحة العامة، وهم يلوكون نفس الخطاب والمفردات، حتى أن خطاباتهم تبدو مجرد إعادة
في الحلقة الأولى سلطت الضوء على واقع التمزق الذي يسود العالم الإسلامي في مسألة الرؤيا و مخالفة ذلك الواقع للمقتضيات العلمية المرتبطة بالحقائق الجغرافية و الفلكية التي يهدي إليها العلم. و اليوم أعود- كما وعدجت- لمناقشة التعلات التي يتذرع بها المتشبثون بخيار التفرقة