هنالك خلط يقع فيه بعض الناس الذين يذوب في تصورهم ذلك الخط الفاصل ما بين التقدم العلمي، و الرقي الأخلاقي. فيحسبونهما واحدا. و يخالون الرقي الأخلاقي متلازمة للتقدم العلمي التكنولوجي. و يزيد من ترسيخ هذه المغالطة لديهم ما يلحظونه من صرامة في الأنظمة السياسية و مصداقيتها، و
كُنت مدعواً يوم الخميس الماضي في ظهر المهراز للحديث عن الحوار الإسلامي العلماني. صباح الجمعة وصلني خبر قتل طالب في مواجهات عنيفة شهدتها ساحة الجامعة المذكورة.
أعترف أنني أمر بظروف صعبة ،لكن المؤكد أنني لست منهاراً . أنا قوي بما يكفي لمواجهة أكاذيب الصحافة و مؤامرات بعض السياسيين الحاقدين، و الإجراءات المؤقتة للإدارة المركزية. أعترف أنني أمر بظروف صعبة ،لكن المؤكد أنني لست منهاراً . أنا قوي بما يكفي لمواجهة أكاذيب الصحافة و
كنتُ نسخةً طبق الأصل منه، أو أكاد أكون، خصوصا حين أضحك، كنت أشبهه جداًّ، الكل كان يقول ذلك منذ كنت طفلاً، إلاَّ هوَ، فقد كان مصراًّ على إنكار أبوته لي أمام الجميع. كنتُ نسخةً طبق الأصل منه، أو أكاد أكون، خصوصا حين أضحك، كنت أشبهه جداًّ، الكل كان يقول ذلك منذ كنت طفلاً،
إن إلقاء نظرة على الأوضاع في إفريقيا عامة ينبغي التوقف والتأمل طويلا في طبيعة الملامح القادمة والطائفية الإثنية المعوجة المسالك والأهداف والمخارج... ونجما عن هذه التعقيدات السوسيوسياسية فوضى لولبية متعاظمة، إضافة للدور الكولونيالي الذي أناح بكلكله في معظم المناطق
ظل النظام الدستوري المغربي، لا يتصور أي علاقة عضوية بين الأحزاب السياسية والفرق البرلمانية
عاد الزعماء الخالدون سالمين إلى إقاماتهم الفاخرة، رجع العمال الفقراء متعبين إلى الأكواخ، بثت نشرات المساء صورا ملونة عن المسيرة الحاشدة وأطنب المحللون في ديباجة مديح يليق ببلد الحريات النقابية؛ وحدهم الحالمون من الشباب بوطن حر من ناموا تلك الليلة السادسة من شهر
بعد هذه السلسلة من المقالات العلمية التي ناقشت فيها بهدوء مختلف الدعاوى التي يطرحها أصحاب نظرية التطور الداروينية منطلقا من الاكتشافات العلمية العديدة التي عرفها مجال علوم الإحياء المختلفة و خصوصا علم الجينات، و مقابلة ما سطره تشاليز داروين في كتابيه أصل الأنواع
تعمّ المغرب من أقصاه إلى أقصاه حركات احتجاجية متنوعة لفئات اجتماعية كثيرة، هدفها إسماع أصواتها في الشارع العام بعد أن فشلت كل مساعيها عبر المؤسسات، وأصبحت تواجه المجهول بتعريض أعضائها لمواجهات مع قوى الأمن تفضي إلى مآسي عديدة. فمن التظاهرات الطلابية إلى حركة المعطلين
بمبادرة من مركز ابن رشد الذي يديره صديقنا المعطي منجب، التأمت مائدة حوارية للمرة الثانية حول موضوع العلاقة بين اليسار والإسلاميين والمسألة الديموقراطية.. بمبادرة من مركز ابن رشد الذي يديره صديقنا المعطي منجب، التأمت مائدة حوارية للمرة الثانية حول موضوع العلاقة بين