تعمّ المغرب من أقصاه إلى أقصاه حركات احتجاجية متنوعة لفئات اجتماعية كثيرة، هدفها إسماع أصواتها في الشارع العام بعد أن فشلت كل مساعيها عبر المؤسسات، وأصبحت تواجه المجهول بتعريض أعضائها لمواجهات مع قوى الأمن تفضي إلى مآسي عديدة. فمن التظاهرات الطلابية إلى حركة المعطلين
بمبادرة من مركز ابن رشد الذي يديره صديقنا المعطي منجب، التأمت مائدة حوارية للمرة الثانية حول موضوع العلاقة بين اليسار والإسلاميين والمسألة الديموقراطية.. بمبادرة من مركز ابن رشد الذي يديره صديقنا المعطي منجب، التأمت مائدة حوارية للمرة الثانية حول موضوع العلاقة بين
المتسولة العجوز أمام باب محطة القطار، كانت تردد الدعاء نفسه بطريقة آلية على مسامع كل العابرين، لو أنها فقط، نظرت إلى عيني ذاك الصباح الغائم، كانت ستدرك بأنني كنت محتاجة إلى دعاء مختلف، كثيف ومركَّب، يليق بي وحدي. المتسولة العجوز أمام باب محطة القطار، كانت تردد الدعاء
لا يتوقع أن يحمل التقرير الجديد الذي سيعرض أمام مجلس الأمن، بخصوص قضية الصحراء الغربية، الجديد. فكل المؤشرات في المنطقة تقول بأن حالة الجمود التي دخلها هذا الصراع منذ سنوات ستستمر إلى حين.
تلقينا في المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات دعوة لحضور اللقاء التنسيقي المزمع تنظيمه بمقر منتدى الكرامة لحقوق الإنسان، يوم الاثنين القادم، ويهدف هذا اللقاء إلى خلق لجنة وطنية لدعم ضحايا الأحكام القاسية بالإعدام والتي أصدرها القضاء المصري في حق 529 معتقلا من "الإخوان
برغم التفاوت العملي، و البعد الجغرافي، والاختلاف الجيوسياسي بين النموذجين التركي و المغربي إلا أن المرء لا يقوى على تجاهل طيف العدالة و التنمية المغربي و هو يطالع نموذج العدالة و التنمية التركي. و العكس صحيح. و هذا التشابه لم يأت من مجرد تشابه أسماء الحزبين، و
أبت الأمطار الربيعية إلا أن تهب بقوة وغزارة على مدننا الساحلية ،,,,,,زخات يتخللها رعد وبرق ورياح تتفاوت في قوتها ما بين منطقة وأخرى ولحظة وأخرى ,,,,تتهاطل على الأراضي والعمارات والأقبيةوالساحات، وعلى الأودية والجبال والبحار وحتى السدود كي تزيد من مخزونها المائي للزمن الآتي
حين يكتب الرجل، نسبح في روح المعنى.. وحين تكتب المرأة، ننشغل بجسد الحرف. في كتابات الرجل نبحث عن الأدب، وفي كتابات المرأة نترصد قلة الأدب..
لم تكن خطبة الفيزازي أمام الملك محمد السادس نبتة حائطية، ولا قرارا عفويا بدون سابق تفكير.. لم تكن خطبة الفيزازي أمام الملك محمد السادس نبتة حائطية، ولا قرارا عفويا بدون سابق تفكير..
استطاع النظام السوري أن يحوّل بنجاح الانتفاضة الشعبية ضدّه إلى مستنقع لأعدائه ومعارضيه، ليس بسبب قوته التي تآكلت، ولا بسبب مصداقية لم تتوفر له في يوم من الأيام، ولا بفضل وفاء أنصاره من الجيران، بل فقط بفضل تهريب الثورة من طرف الجماعات المسلحة للإسلام الإخواني والوهابي