تمكنت عناصر الشرطة القضائية في كل من الرباط وتمارة بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الأربعاء، من توقيف شخصين من ذوي السوابق القضائية في السرقة، وذلك للاشتباه في تورطهما في اقتراف عملية سرقة بالكسر من داخل وكالة لتحويل
الرباط/ 25 مارس 2020 (ومع) تعززت بنيات المستشفى الإقليمي الأمير مولاي عبد الله بسلا بوحدة جديدة للإنعاش الطبي، ستساهم في الرفع من الطاقة الاستيعابية لقسم الإنعاش بالمستشفى، وذلك في إطار المجهودات التي تبذلها وزارة الصحة للتصدي لجائحة فيروس كورونا والتكفل بالمصابين به. وتتوفر
أفادت وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، اليوم الأربعاء، بأن الطريق الوطنية رقم 16 الرابطة بين تطوان والحسيمة مقطوعة في وجه حركة المرور، بفعل انهيارات صخرية كثيفة وانزلاقات التربة، تسببت فيهما أمطار عاصفية قوية تهاطلت على المنطقة. وأوضحت الوزارة في بلاغ، أن هذه
يواصل فيروس كورونا انتشاره السريع في أرجاء متفرقة حول العالم، مع زيادة مهولة لنسب الإصابات بهذا الفيروس المستجّد التي قفزت إلى أكثر من 420 ألف إصابة مؤكدة، ومئات الوفيات يوميا، لاسيما في القارة الأوروبية، التي تحولت إلى بؤرة لهذا الوباء، حسب منظمة الصحة العالمية. وأمام هذا
تعزيزا لآليات وقنوات التواصل المباشرة، وبغاية الرفع من يقظة المواطنات والمواطنين لضمان سلامتهم الصحية، وبتنسيق بين وزارة الداخلية والقوات المسلحة الملكية، تم إطلاق منصة هاتفية جديدة "ألو 300". وبحسب بلاغ مشترك ، فإنه من خلال هذه المنصة الهاتفية التي ستعمل 24/24 ساعة وطيلة
بادرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، بشراكة مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة إلى بث الدروس الجامعية عبر قناة "الرياضية" وفق برنامج مسطر ومحدد سينطلق العمل به ابتداء من الأربعاء 25 مارس
لمواجهة الخوف من العدوى بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، يجهد الناس بكل الإمكانيات المتاحة للوقاية منها، وضمان نظافة أكيدة في الأماكن التي يعيشون أو يشتغلون بها. ومن أبرز الطرق الأكثر انتشارا هذه الأيام، التنظيف باستعمال خليط بين محلول التبييض (ماء جافيل)، المعروف
ربما ما تشعر به الحوامل من قلق حاليا هو أكبر مما يشعر به الجميع، في ظل الانتشار السريع لفيروس كورونا حول العالم .. فما الذي يمكن لهن فعله حالياً لضمان سلامتهن وسلامة أجناتهن؟.
أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عن توزيع 2,5 مليون قنطار من الشعير المدعم لصالح مربي الماشية في المناطق المتضررة من قلة التساقطات المطرية، وذلك ابتداء من 27 مارس الجاري. وأوضحت الوزارة، في بلاغ يوم أمس الثلاثاء، أن هذا الإجراء
مساعدات طبية صينية إلى دول في مختلف أنحاء العالم، فقد أرسلت بكين أطباء وأدوية وأجهزة إلى صربيا وإيطاليا وإيران والعراق وعشرات الدول الأخرى التي تعاني من فيروس كورونا.. لكن ما السر وراء هذه المساعدات في هذا التوقيت؟