يعتبر المجتمع المغربي من بين المجتمعات المحافظة، غير أن ظواهر جديدة وافدة إما من الشرق أو الغرب، بدأت تخرج إلى العلن، إلى حد أنها باتت تغزو بعض المؤسسات التابعة للدولة، لتتمرد على التقاليد و الأعراف المتعارف عليها منذ القدم.
قامت عصابة مكونة من خمسة شبان بمحاولة اقتحام وكالة بنكية تابعة لمجموعة البنك الشعبي، وتقع هذه الوكالة بالطريق الوطنية رقم 10 التي تربط بين مدينة ايت ملول ومدينة تارودانت.
فضيحة أخرى تحدث داخل المستشفيات المغربية فقد اضطرت امرأة في تطوان إلى وضع مولودها داخل سيارة أجرة بعدما لم يسمح لها بولوج المستشفى. موقع تطوان نيوز المحلي ذكر أن سيدة وضعت مولودها داخل سيارة أجرة بباب مستشفى سانية الرمل عندما مُنعت من ولوجه، و السبب أن السيدة لا تملك مبلغ
بعدما أقدم قس أمريكي على حرق القرآن الكريم، قام المجلس العلمي بالمغرب بإدانة هذا التصرف بشدة، و قال المجلس أن هذا العمل يمثل استفزازا لمشاعر المسلمين، في العالم أجمع، وجدد الدعوة لمحاربة التطرف الديني بجميع أشكاله.
تقرير جديد من منظمة دولية يصنف المغرب في مراكز متأخرة فيما يخص حرية الصحافة، بحيث احتل المركز 153 عالميا، في مؤشر حرية الصحافة.
نظمت صباح اليوم كل من وزارة الإتصال ووزارة العدل و الحريات بالإشتراك مع الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، ندوة حول موضوع : "إصلاح قانون الصحافة و علاقة القضاء بالصحافة" ،بالمعهد العالي للقضاء في الرباط.
بعدما أغلق المركز الصحي أبوابه في وجهها اضطرت امرأة إلى وضع مولودها في الشارع بجماعة سور العز بقيادة الصهريج التابعة لعمالة قلعة السراغنة، المولود توفي في الحين نتيجة الظروف غير الملائمة.
بعد الضجة الكبيرة التي أثارتها عدة فيديوهات لفتيات يؤدين رقصات ذات طابع جنسي، من أجل الفوز بمسابقة أطلقها مغني الراب المغربي المعروف ب "الشحط مان"، قام هذا الأخير بتوجيه انتقاد لاذع لكل من رفض الفكرة، واتهم منتقديه بالرجعية و التخلف.
يوم البارحة شرعت القنوات المغربية في تطبيق بعض بنود دفاتر التحملات التي جاء بها مصطفى الخلفي وزير الإتصال و الناطق الرسمي باسم الحكومة، خاصة فيما يتعلق بالشق المرتبط بالنشرات الإخبارية.
يعاني القطاع الصحي في المغرب من مشاكل متعددة على مستوى الأطر و كذا البنيات التحتية، مما ينعكس سلبا على الخدمات التي يقدمها للمواطنين.