عثر ليلة أمس الجمعة على جثة الطفل عدنان بوشوف مدفونا في محيط إقامة سكنية بمدينة طنجة، وتمكنت السلطات من اعتقال المشتبه فيه الذي رصدته إحدى كاميرات المراقبة وهو يصطحبه يوم اختفائه.
رغم الضجة التي أحدثتها تصريحاتها التي وصفت فيها فيروس كورونا بالمؤامرة، والتي كادت تعصف بحزبها، عادت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، لتتحدث عن نظرية المؤامرة، ولتحذر من اللقاحات التي تطورها كبريات المختبرات العالمية.
شهد المغرب نهار اليوم الجمعة 11 شتنبر، تسجيل أعلى زيادة يومية في عدد الحالات التي تأكدت إصابتها بفيروس كورونا المستجد، فيما تجاوز عدد الحالات المؤكدة منذ تسجيل أول حالة في 2 مارس الماضي 80 ألف حالة.
في سنة 1957 اشتد الخلاف بين قادة الثورة الجزائرية، وهو ما جعل بعضهم يقدم على اغتيال عبان رمضان أحد أبرز الوجوه المناهضة للاستعمار الفرنسي لبلاده، بمدينة تطوان المغربية.
انتقد مناهضو التطبيع في المغرب الموقف الذي عبر عنه وزير الشؤون الخارجية المغربي ناصر بوريطة، في مجلس جامعة الدول العربية الطارئ في دورته غير العادية المنعقد بطلب من فلسطين.
أعلن الملحن والمنتج المغربي "ريدوان"، إصابته بفيروس كورونا المستجد قبل أيام، وقال إنه يتواجد حاليًا قيد العزل الصحي بأحد فنادق دبي. وقال إنه اكتشف إصابته بالوباء قبل سفره إلى إسبانيا، حيث أجرى التحاليل الضرورية المفروضة قبل التنقل من بلد لآخر. وأكد في تصريحات لقنوات "إم بي
أنجز المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، بشراكة بشراكة مع المؤسسة الدولية "The Reptra Company"، دراسة حول سمعة المغرب في العالم لسنة 2020، أبانت نتائجها عن أن سمعة المغرب الداخلية أفضل من سمعته الخارجية.
طالبت النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية محمد صلاح تامك، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بتقديم اعتذار للبرلمانيين، بعدما انتقد سؤالا برلمانيا موجها إلى رئيس الحكومة بخصوص إضراب معتقلي حراك الريف عن الطعام.
خلال 41 سنة من وجوده، عرف حزب التجمع الوطني للأحرار ميلاد حركتين تصحيحيتين، الأولى بقيادة رئيس الحزب السابق صلاح الدين مزوار أواخر سنة 2009 وبداية سنة 2010، فيما يقود الثانية التي أعلن عن تأسيسها قبل أيام عبد الرحيم بوعيدة الرئيس السابق لجهة كلميم واد نون.
أصدرت مجموعة Deep Knowledge Group وهي مؤسسة فكرية يوجد مقرها في لندن تصنيفها للدول الأكثر أمانًا من فيروس كورونا المستجد هذا الأسبوع. وتقيم الدراسة مستوى الأمان في 250 دولة ومنطقة وإقليم في مواجهة فيروس كورونا، وتبحث في حوالي مائة مؤشر، بما في ذلك فعالية الحجر الصحي واكتشاف الفيروس