بعدما توصل الملك محمد السادس، بمذكرات متناقضة من رئيس مجلس المنافسة، وبورقة من العديد من أعضاء المجلس يبرزون من خلالها عدد من التظلمات، قرر سحب ملف "التواطؤات المحتملة لشركات المحروقات وتجمع النفطيين بالمغرب" من مجلس المنافسة وتعيين لجنة خاصة للتحقيق وتوضيح الوضعية.
أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء 28 يوليوز الجاري، تسجيل 500 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 21387. وبخصوص التوزيع الجغرافي فقد تم تسجيل 165 جهة الدار البيضاء سطات، 161 حالة بجهة فاس مكناس، و48 حالة بجهة طنجة تطوان
في أول رد جزائري على توجه مسؤولين ليبيين يمثلان طرفي النزاع، إلى المغرب مطلع الأسبوع الجاري وإجرائهما لقاءات مع مسؤولين مغاربة، بادر وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، إلى الاتصال بوزير خارجية حكومة الوفاق الليبية المعترف بها أمميا محمد الطاهر سيالة. وجاء في تدوينة
أشارت دراسة جديدة أجرتها مؤسسة جالوب الأمريكية أن 37٪ من المغاربة عبروا عن رفضهم قيادة الولايات المتحدة للعالم سنة 2019. بينما قال 22٪ فقط من المستجوبين المغاربة إنهم يوافقون على قيادتها.
قال الحزب الإشتراكي الموحد، إنه يتابع "بقلق كبير"، استمرار "انفراد وزارة الداخلية بمسؤوليات وصلاحيات تدبير تداعيات جائحة كورونا"، وأضاف أنه "ولعل قرارها الأخير والقاضي بمنع التنقل من وإلى ثمانية مدن، أبرز مثال على هيمنة عقلية الداخلية ومقاربتها التحكمية، التي لا تأخذ في
بعد استبعاده من مؤتمر برلين الذي عقد في 19 يناير الماضي، يحاول المغرب العودة بقوة، ولعب دور الوساطة في الملف الليبي، وتواصل المملكة تحركاتها على أساس خارطة الطريق التي أعلنت عنها يوم 23 يونيو الماضي بالعاصمة المصرية القاهرة.
بعد حزب التقدم والاشتراكية أصدر حزب الأصالة والمعاصرة بلاغا بخصوص القرار "المفاجئ" الذي أصدرته الحكومة يوم الأحد والقاضي بمنع التنقل من وإلى ثمان مدن بالمغرب هي الدار البيضاء، سطات، برشيد، فاس، مكناس، مراكش، طنجة، وتطوان. وقال الحزب إن القرار أحدث صدمة قوية وسط ملايين
بعد يوم واحد من اتخاذ قرر منع التنقل من وإلى ثمانية مدن، قال وزير الصحة في مؤتمر صحافي، إن الحالة الوبائية لم تكن تسمح بمهلة إضافية، وأكد أن الوضع بات "مقلقا" لكنه "لم يخرج عن السيطرة".
في مواجهة الجمود السياسي الذي بات يطبع قضية الصحراء الغربية خلال الآونة الأخيرة، تحاول جبهة البوليساريو بشتى الوسائل إعادة النزاع إلى الواجهة. آخر محاولاتها تتمثل في رغبتها في ختم جوازات سفر أعضاء بعثة المينورسو في "الأراضي المحررة"، لكي تقدم نفسها باعتبارها "دولة".
بعدما حمل الكثير من المواطنين المسؤولية للحكومة، في الازدحام وحوادث السير التي شهدتها مجموعة من طرق المملكة ليلة أمس الأحد، بعد قرار منع التنقل من وإلى عدة مدن بسبب انتشار فيروس كورونا، خرج محمد عيادي مستشار رئيس الحكومة ليدافع عن القرار. وقال في تدوينة على حسابه في