أفاد بلاغ من الديوان الملكي بأن الملك محمد السادس، أجرى محادثة هاتفية اليوم مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. وركزت المحادثة حسب نفس المصدر "على آخر المستجدات في القضية الوطنية ولا سيما الوضع في منطقة الكركارات بالصحراء المغربية". وأوضح البلاغ أن الملك أكد
في الوقت الذي تتهم فيه الحكومة الجزائرية المغرب بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع جبهة البوليساريو، إثر العملية التي قام بها الجيش المغربي في المنطقة العازلة بالكركرات، من أجل وضع حد لعرقلة حركة المرور بين المملكة وموريتانيا، هاجم زعيم أكبر حزب سياسي إسلامي في الجزائر
أعلن القرض الفلاحي للمغرب أنه موازاةً مع الغلاف المالي المعبأ لمواكبة الموسم الفلاحي 2020-2021، والتي تمت مضاعفته هذه السنة ليصل إلى 8 مليار درهم، أطلق آليةً مبتكرةً على مدار °360، مستنداً بذلك على الخبرة والمهارات التي راكمهما، كبنك رائد في تمويل القطاع الفلاحي والصناعات
خلق بلاغ حزب النهج الديمقراطي حول موقفه مما يجري في الصحراء، جدلا كبيرا في المغرب، فبينما انتقده الكثير من المغاربة، احتفت به جبهة البوليساريو على موقعها الإلكتروني، فيما قال الكاتب الوطني للحزب مصطفى براهمة لموقع يابلادي إن هذا الموقف ليس جديدا وهو موقف تأسيسي، مشيرا إلى
اجرى جوزيب بوريل الممثل السامي للاتحاد الأوربي في الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، اتصالات بالمغرب والجزائر لمناقشة تطورات الأوضاع في الصحراء.
بعد هروب أفرادها من منطقة الكركرات وترويجها لتكبيد الجيش المغربي خسائر فادحة، عن طريق نشر فيديوهات لمعارك في الهند والسعودية وسوريا وليبيا، تحاول جبهة البوليساريو نقل معركتها مع المغرب إلى الخارج عن طريق تجييش العشرات من أتباعها للاعتداء على القنصليات المغربية. ففي
بعد إعلانها العودة إلى الحرب ضد المغرب، تنشر جبهة البوليساريو عبر مواقعها الالكترونية وصفحات أعضائها على مواقع التواصل الاجتماعي صورا وأشرطة فيديو لحروب في دول مختلفة وتنسبها إليها، وتتحدث عن تكبيد الجيش المغربي خسائر في الأرواح والمعدات. وعكس ما يؤكده الجيش المغربي،
أعلنت وزارة الصحة اليوم السبت 14 نونبر، عن تسجيل 5875 حالة إصابة خلال 24 ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 288211، بمعدل إصابة تراكمي يعادل 793.6 لكل 100 ألف نسمة. وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات، أوضحت الوزارة أنه تم تسجيل 2254 حالة بجهة الدار البيضاء
أعلنت "وكالة أنباء" البوليساريو أن إبراهيم غالي أعلن رسميا نهاية التزام الجبهة الانفصالية باتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع المغرب تحت اشراف الأمم المتحدة سنة 1991، و"استئناف العمل القتالي" ضد المملكة. واتهمت الجبهة الانفصالية في بلاغ لها المغرب بخرق "اتفاق وقف إطلاق
في تعليق لها على تطورات الوضع في الصحراء، دعت فرنسا إلى "فعل كل ما يمكن فعله من أجل تجنب التصعيد والعودة للحل السياسي في أقرب وقت". وأكدت الخارجية الفرنسية "أهمية العودة سريعا لإطلاق العملية السياسية التي تمر خصوصا عبر تعيين مبعوث شخصي جديد للأمين العام للأمم المتحدة في أقرب