قرر المدير العام للقناة الثانية سليم الشيخ، متابعة صحافية متدربة تدعى سلوى بوشعيب، بتهمة السب والقذف والتشهير والابتزاز، بعدما اتهمته على صفحتها في موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك باغتصابها.
مكنت الأبحاث المتواصلة من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بخصوص الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها، أخيرا، في عدد من المدن، من اعتقال 3 أفراد آخرين، صباح اليوم الاثنين (6 فبراير)، في مرتيل وبالجماعة القروية “بولعوان”
انتقد تينداي بيتي زعيم حزب "الشعب الديمقراطي" المعارض في الزيمبابوي، تصريحات رئيس البلاد روبيرت موغابي والتي انتقد فيها موافقة الدول الإفريقية على انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، وقال إنه كان حريا بموغابي أن يلزم الصمت وعدم التحدث داخل الاتحاد الإفريقي عن القيم، التي
شهدت مدينة الحسيمة والبلدات المجاورة لها يوم أمس الأحد، صدامات مع القوات الأمنية، التي قامت بمنع تنظيم وقفة احتجاجية دعا إليها قادة "حراك الريف" بمناسبة ذكرى وفاة المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي. ويبدو أن الأمور مرشحة للتطور أكثر خصوصا مع دعوة قادة الحراك إلى تنظيم وقفة
حاصرت القوات الأمنية نهار اليوم ساحة كلابونيطا بمدينة الحسيمة، التي كان منتظرا أن تحتضن وقفة احتجاجية، وذلك تزامنا مع ذكرى رحيل المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي. وبحسب ما ذكر موقع "ناظور سيتي" فقد منعت السلطات الأمنية اي تجمع للمواطنين بهذه الساحة المتواجدة في مدخل
تحاول جبهة البوليساريو وحليفتها الجزائر، تصوير انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، بأنه نصر للجبهة الانفصالية، وبأنه اعتراف ضمني بـ"الجمهورية الصحراوية"، التي كانت سببا مباشرا في انسحاب المغرب من منظمة الوحة الإفريقية، وهو ما نفاه الوزير المنتدب في الخارجية ناصر بوريطة.
على عكس الموقف الرسمي للجزائر، الذي يرى أن انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "انتصار للبوليساريو"، عبر عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم أحد أكبر الأحزاب في الجزائر، عن إعجابه بالديبلوماسية المغربية، مؤكدا أن القراءات التي تناولت عودة المملكة إلى المنظمة القارية
اعتبر مصطفى البراهمة الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي أمر طبيعي، بحكم انتمائه جغرافيا للقارة السمراء، مضيفا أن المغرب مطالب في المستقبل بالناي عن المطالبة بطرد "الجمهورية الصحراوية" من الاتحاد، والعمل على تطوير علاقاته بالدول
في شهر غشت سنة 1994 سمع المغاربة لأول مرة عن وصول العمليات الإرهابية إلى بلادهم، فقد استهدف هجوم آنذاك فندق أطلس أسني بمدينة مراكش، وكان الحدث إيذانا لبداية فصل جديد من التوتر بين المغرب والجزائر، حيث وجهت المملكة أصابع الاتهام نحو المخابرات الجزائرية، وقرر الحسن الثاني
لم تتقبل "النقابة الحرة للفنانين التشكيليين المغاربة"، إقدام منظمي ملتقى "المبدعون العرب للفن التشكيلي" في العاصمة المصرية القاهرة على وضع ملصق للدول المشاركة، يتضمن خريطة المغرب مبتورة من الصحراء. وجاء في بيان استنكاري أصدرته النقابة أنه "في إطار الاجماع الوطني على