قبلت محكمة الاستئناف بالمحكمة الوطنية في مدريد، اليوم الأربعاء 29 شتنبر، إعادة فتح قضية الإبادة الجماعية التي اتهم فيها زعيم البوليساريو إبراهيم غالي على أساس شكوى قدمتها الجمعية الصحراوية لحقوق الإنسان. وبذلك تكون المحكمة قد رفضت القرار الذي اتخذه القاضي سانتياجو
قضت محكمة العدل الأوروبية ابتدائيا نهار اليوم بإلغاء اتفاقيات الصيد والشراكة المبرمة مع المغرب والتي تدمج الصحراء، دون أن يكون لهذا القرار أثر فوري في انتظار الاستئناف. وفي بيان مشترك أعلن الاتحاد الأوروبي والمغرب أنهما سيتخذان "الإجراءات اللازمة لضمان الإطار القانوني
رحلت الجزائر يوم الثلاثاء 40 مهاجرا مغربيا، كانوا يقيمون بطريقة غير قانونية، عبر الحدود البرية المغلقة بين البلدين منذ سنة 1994، والتي فتحت استثنائيا لهذا الغرض. وقال المسؤول في جمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة، حسن عماري لوكالة فرانس برس إن "السلطات الجزائرية سلمت
منعت قوات الأمن الإسبانية والمغربية اليوم الجمعة، محاولة اقتحام 400 مهاجر للسياج الحدودي الفاصل بين مليلية والمغرب، "على الرغم من العنف الذي استخدمه" بعض الأفراد منهم. وقال متحدث باسم وفد الحكومة في مليلية لوسائل إعلام إسبانية، إن المدينة شهدت، في وقت مبكر من صباح اليوم
نقلت وكالة رويترز عن عمار بلاني الذي عينه الرئيس الجزائري مؤخرا مسؤولا عن ملف دول المغرب العربي بوزارة الخارجية الجزائرية قوله إن بلاده قد تلجأ إلى إجراءات تصعيدية في خلافها مع المغرب وتتخذ المزيد من الخطوات بعد قطع العلاقات وإغلاق المجال الجوي. وتابع أنه من غير الممكن
في أول تعليق من الأمم المتحدة على قرار الجزائر غلق مجالها الجوي في وجه الطائرات العسكرية والمدنية المغربية، قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام الأممي "نعتقد أنه من المهم لكلا البلدين الدخول في حوار إيجابي". وأضاف في مؤتمر صحافي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك
نشرت منظمة "فريدوم هاوس" التي تعنى بإجراء البحوث حول الديمقراطية والحرية السياسية وحقوق الإنسان، تقريرها السنوي لـ 2021 حول وضع الحريات على شبكة الإنترنت، وصنفت المغرب في قائمة البلدان الحرة جزئيا.
قضت المحكمة الإدارية الابتدائية بمدينة وجدة، يوم أمس الخميس، بإلغاء انتخاب سليمان أزواغ، ومالك ازواغ وميمون بوشيخ عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وياسر التزيتي وهشام الفايدة عن حزب التقدم والاشتراكية، وسعيد الرحموني وصونيا العلالي وهشام لموي عن حزب التجمع
أقدم الجيش الجزائر يوم أمس الخميس 23 شتنبر على اقتحام التراب المغربي، في منطقة واد زلمو ببوعرفة. وقال مصدر أمني في اتصال مع موقع يابلادي إن "الجنود الحزائريين كانوا مجهزين بمكبرات الصوت وجهوا الدعوة للسكان لمغادرة الإقليم بحجة أنه جزائري". ما وقع اليوم في المنطقة الحدودية
قال تقرير حديث إن المغرب يقترب من تحقيق أهداف اتفاقية باريس للحد من التغير المناخي الموقعة سنة 2015، وصنفه في المركز الثالث في خانة "كاف تقريبا"، خلف غامبيا وكوستاريكا.