قالت "هيومن رايتس ووتش"، إن مقتل 23 رجلا إفريقيا على الأقل على الحدود بين مليلية والمغرب في 24 يونيو 2022 "يتطلب تحقيقا مستقلا ونزيها قادرا على تحديد ما حدث ومن يتحمل المسؤولية عن مثل هذه الخسائر في الأرواح" مشيرة في بلاغ لها، إلى أن التحقيق من شأنه تحديد "ما إذا كانت قوات الأمن
بعد الأحداث التي شهدتها مدينة الناظور، قامت السلطات المحلية، بترحيل حوالي 1300 مهاجرا إلى مدن خريبكة وبني ملال وآسفي والرشيدية والفقيه بنصالح وتارودانت. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" فإن هؤلاء المهاجرين الذين تم ترحيلهم، هم من بين 1550 شخصا تم اعتقالهم في الناظور، بعد
عارضت الإمارات العربية المتحدة، يوم الإثنين الماضي خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي مقترحا للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، بتعيين وزير الخارجية الجزائري السابق صبري بوقادوم مبعوثا أمميا إلى ليبيا. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية، عن مصادر دبلوماسية حديثها عن وجود
قال رئيس الحكومة الإسبانية في مقابلة مع "كادينا سير" الإسبانية، بثتها اليوم الأربعاء، إنه عندما قال يوم السبت الماضي إن محاولة اقتحام مليلية "تم حلها بشكل جيد" لم يكن قد "رأى الصور"، التي تظهر وقع وفيات في صفوف المهاجرين. ورفض سانشيز إدانة تدخل القوات المغربية لمنع اقتحام
اتهمت الأمم المتحدة، يوم أمس الثلاثاء المغرب وإسبانيا باستخدام القوة المفرطة، لمنع المهاجرين غير النظاميين من عبور السياج الحدودي الفاصل بين مليلية والناظور يوم الجمعة الماضي. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، خلال المؤتمر الصحافي اليومي بمقر
عاد خط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي، إلى العمل أمس الثلاثاء 28 يونيو، ولكن بتدفق عكسي، عكس ما كان عليه الحال قبل قرار الجزائر إيقاف تصدير الغاز عبره إلى إسبانيا في أكتوبر الماضي. ونقلت صحيفة إلموندو عن مصادر من داخل شركة "إينغاز" الإسبانية، أن "هذه أول شحنة تصدر عبر خط
رفض وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، التعليق على الاتهامات المغربية للجزائر "بالتراخي عمدا" على الحدود والسماح للمهاجرين غير النظامين بالعبور إلى المملكة، وقال في مقابلة مع قناة Antena3 هذا الثلاثاء "لن تجدني أبدًا إلى جانب أولئك الذين يلقون بالمسؤوليات دون معرفة
في إطار تفاعله، مع الأحداث التي وقعت في الناظور، والتي أودت بحياة 23 مهاجرا غير نظاميا، أعرب وزير الداخلية الإسباني، عن أسفه وتعازيه لضحايا، أحداث اقتحام السياج الحدودي لمليلية، وعن أمله في "الشفاء العاجل للجرحى، من بينهم 60 من أفراد الحرس المدني و140 دركيا مغربيا". وحول العنف
أعلنت شركة Hélity، التي تتخذ من سبتة مقرا لها، والتي توفر رحلات منتظمة عبر الهليكوبتر، قبل أيام قليلة أنها تعتزم إقامة خط جوي يربط بين الجزيرة الخضراء وطنجة في شتنبر المقبل، والذي سيمتد ليشمل مدينة تطوان أيضا، حسب وسائل إعلام إيبيرية. وأوضحت المصادر نفسها أن هذا المشروع
تم اليوم الإثنين إحالة حوالي ستين مهاجرًا من دول إفريقيا جنوب الصحراء، على غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف في الناظور، حيث تم الاستماع إلى حوالي ثلاثين شخصًا منهم، فيما تم تقديم 36 مهاجرا آخرا، أمام المحكمة الابتدائية في المدينة، وذلك على خلفية الأحداث التي وقعت الجمعة