عقدت الجامعة الملكية المغربية للملاكمة، اجتماعا طارئا، يوم الجمعة الماضي، من أجل مناقشة "الإخفاق بدورة باريس الأولمبية 2024"، برئاسة رئيسها عبد الجواد بلحاج. وأوضحت الجامعة في بلاغ لها أن هذا الاجتماع جاء "للوقوف على مكامن الخلل بعد عدم تأهل العناصر الوطنية رجال بدورة
تعرّض عزيز أخنوش لانتقادات شديدة من قبل المدافعين عن اللغة العربية. فقد أثارت التهنئة التي قدمها رئيس الحكومة بالدارجة المغربية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لأشبال الأطلس، بعد فوزهم بالميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية في باريس 2024، استياءهم. واعتبر فؤاد أبو علي،
نظم المغرب والولايات المتحدة بشكل مشترك تمرينًا عسكريًا في أكادير تحت اسم "Arcane Thunder 24"، يركز بشكل أساسي على الحرب الإلكترونية، ويعتمد على استخدام مزيج من البالونات المتطورة تقنيًا والطائرات المسيرة من الجيل الحديث. وأثار استخدام البالونات حالة من القلق في جزر الكناري، مما
هنأ رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جياني إنفانتينو، المنتتخب الاولمبي المغربي بعد نيله برونزية الألعاب الأولمبية باريس 2024، وكتب على حسابه في أنستغرام "خالص التهنئة للمغرب على الميدالية البرونزية خلال دورة باريس2024 لكرة القدم للرجال". وتابع أن الفوز بالبرونزية لأول
قامت طائرة مسيّرة تابعة للقوات المسلحة الملكية بشنّ ضربة جديدة يوم الخميس 8 غشت ضد ميليشيات البوليساريو. واستهدفت العملية، التي جرت في منطقة المك شرق الجدار الرملي الذي أقامته القوات المسلحة الملكية، مركبتين رباعيتي الدفع وشاحنة. وحتى الآن، لم يتم تحديد حصيلة دقيقة
في المملكة المتحدة، تعتبر الحكومة العمالية الأنشطة التجارية في الصحراء الغربية قانونية، مواصلة بذلك سياسة سابقتها المحافظة، مما أثار استياء جبهة البوليساريو.
أظهرت دراسة حديثة إمكانية التنبؤ بالزلازل من خلال استخدام بيانات الأقمار الصناعية لرصد الشذوذات البيئية. بعد تحليل بيانات الزلزال الذي ضرب جبال الأطلس الكبير عام 2023، اكتشفت الدراسة وجود تقلبات غير عادية في المعايير الجوية والأيونوسفيرية تصل إلى 9 أيام قبل وقوع
اختار الاتحاد الدولي للمصارعة (UWW) المغربية أمال إيماني ركلاوي، بطلة أفريقيا سابقا في المصارعة، كحكمة رئيسية لتحكيم منافسات باريس 2024 للمصارعة، ضمن خمسين حكما، بينهم إحدى عشرة سيدة. وأمال إيماني هي بطلة أفريقيا لسنة 1998، وحاصلة على الميدالية الفضية سنة 2000 والبرونزية
إثر الاعتراف الرسمي الفرنسي بسيادة المغرب على الصحراء، فتحت الجزائر جبهة جديدة ضد إيمانويل ماكرون وحكومته. فبعد سحب سفيرها، اختارت الحكومة الجزائرية الآن العودة إلى تنفيذ الطرد المنهجي لمواطنيها المرحلين من فرنسا. في عددها الصادر يوم الأربعاء 7 غشت، أفادت صحيفة "لو كانار
ألقت السلطات الأمنية، القبض على مواطن فرنسي في الثمانينيات من عمره في الصويرة بتهمة الاعتداء على القاصرات مع استخدام العنف. وبحسب مصادر إعلامية، فإن اعتقال الشخص الأجنبي جاء بناء على وشاية بوجود شخص بصحبة قاصرتين، تبلغان من العمر 10 و11 عاماً، داخل عربة متوقفة (كارافان) في