أسفر حادث تصادم بين حافلتين مخصصتين لنقل العمال الزراعيين عن وفاة سيدتين وإصابة تسعة ركاب آخرين، بعضهم بجروح خطيرة. وبحسب مصادر إعلامية، فإن الحادث وقع في منطقة آيت صالح بجماعة بلفاع، إقليم شتوكة آيت باها، حيث كانت الحافلة المتضررة بشكل كبير قادمة من جماعة الركادة بإقليم
لا تزال العديد من الأسر المتضررة من الزلزال الذي ضرب قبل سنة تقريبا منطقة الحوز تكافح من أجل العودة إلى حياتها الطبيعية. وفي حديثها إلى موقع يابلادي، استنكرت هذه الأسر عدم كفاية المساعدات وبطء إعادة الإعمار.
حاولت مجموعة من المهاجرين يوم الأحد العبور إلى مليلية سباحة من المغرب، لكن انتشارًا أمنيًا مكثفًا على الجانب الإسباني من الحدود حال دون تمكنهم من ذلك، حسب ما نقلت وكالة "إيفي" عن مصادر أمنية. وبحسب المصدر نفسه، فقد لوحظ انتشار كبير لعناصر الحرس المدني، بالإضافة إلى عناصر
انتقدت وسائل إعلام صحراوية، معارضة للمغرب، قيادة البوليساريو واتهَمت علنًا إبراهيم غالي بأنه يقود شبكة لتحويل الوقود الذي تقدمه الجزائر إلى المناطق العسكرية. ووفقًا لما ذكره موقع "فوتورو الصحراء"، فقد عهد رئيس الجبهة بإدارة هذه العملية إلى أحد إخوته وابن عمه، مشيرا إلى أن
لم توجه الحكومة الإندونيسية الدعوة إلى البوليساريو لحضور النسخة الثانية من منتدى إندونيسيا-إفريقيا، الذي يُعقد في بالي يومي 2 و3 شتنبر. وقد مر هذا الاستبعاد دون أن يتم تسليط الضوء عليه في الجزائر أو في مخيمات تندوف. "خلال النسخة الأولى من المنتدى البرلماني
أعطى الرابور المغربي طه الحفصي، المعروف بلقب "إلكراندي طوطو"، إشارة انطلاق مباراة الأمس الأحد بين نادي ليل أولمبيك سبورتينغ وباريس سان جيرمان على ملعب بيير ماوروي في ليل. خلال الحدث، ارتدى طوطو قميصًا أسود يحمل الأحرف الأولى من اسمه الفني "EGT"، ورفع قميصًا آخر لنادي ليل يحمل
تستعد جبهة البوليساريو لعقد النسخة الـ48 من "التنسيقية الأوروبية للتضامن مع الشعب الصحراوي (EUCOCO)" في البرتغال يومي 29 و30 نونبر. هذه الفعالية السنوية التي تجمع أنصار البوليساريو في أوروبا، انتقلت هذا العام من إسبانيا إلى البرتغال المجاورة. في النسخة السابقة من المؤتمر التي
وصفت نبيلة منيب، النائبة عن الحزب الاشتراكي الموحد (المعارضة)، اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، الذي تم الإعلان عنه في 10 دجنبر 2020 بقرار من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بالـ "خدعة". وأوضحت في مقابلة مع وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك" (الرسمية) أن هذا
التقى زعيم البوليساريو، أول أمس في ديلي بجمهورية تيمور الشرقية، بالأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حيث جدد إبراهيم غالي مطالب حركته، والتي تشمل "توسيع ولاية المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء، ووضع حد لنهب الموارد الطبيعية للصحراء الغربية من قبل
يعتزم وزير العدل منع المجتمع المدني من تقديم شكاوى ضد المنتخبين المشتبه في تبديدهم للأموال العامة. وقد منحت الحكومة، يوم أمس، موافقتها على مشروع قانون عبد اللطيف وهبي.