بعد الضجة التي أثارها ترويج فرع شركة ديكاتلون الفرنسية، المتخصصة في المعدات الرياضية بالمغرب، للباس خاص بالمحجبات على صفحتها الرسمية، نشرت الشركة تغريدة على صفحتها الرسمية تويت، ردا على الناطقة الرسمية باسم حزب الجمهوريين، ليديا غويروس، التي قالت يوم أمس الإثنين إن
قال اللاعب المغربي أسامة الإدريسي، مهاجم إي أزد آلكمار الهولندي، البالغ من العمر 22 سنة في تصريح لموقع "فولكس كرانت" الهولندي، إن قرار اختياره حمل قميص المنتخب المغربي بدل هولندا، نابع من القلب و العقل. وتابع الإدريسي حديثه قائلا إن والده له فضل كبير في اتخاذه هذا القرار،
بعد تداول العديد من وسائل العلام أخبارا حول تأخر طائرة تابعة للخطوط الجوية الملكية، أقلت الأمير هاري و زوجته ميغان إلى المغرب، عن موعدها، إضافة إلى الحديث عن اختفاء أمتعة مصورين للعائلة الملكية، خرجت الشركة عن صمتها وأصدرت بلاغا توضيحيا يوم أمس. وقات شركة لارام في البلاغ
نشرت أليسون كنغ، المتحدثة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يوم أمس الإثنين شريط فيديو على صفحتها الرسمية على "انستغرام" للأميرة ميغان، زوجة الأمير هاري وهي تزين بالحناء المغربية في قرية أسني، معلقة عليه بالدارجة المغربية. وقالت كنغ في تعليقها على
أثارت ردود الفعل المستهزئة، على ظهور الطفل إيدير موطع، في برنامج "رشيد شو" على القناة الثانية، وهو أصغر مبرمج في المملكة، ويبلغ من العمر 11 سنة، وينحدر من مدينة تيزنيت، موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت العديد من التعليقات قد انتشرت على مواقع التواصل
استنكرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان اليوم الاثنين 25 فبراير الجاري، تغطية القناة الثانية الغير متوازنة لحفل انريكو ماسياس الذي نظم يوم 14 فبراير في سينما ميغاراما، خلال نشرة الظهيرة يوم 15 فبراير. وقالت الجمعية في بلاغها إنه تم تخصيص جزء مهم من النشرة للحديث عن حفل انريكو
أثار لباس المحجبات الرياضي "حجاب كالانجي رانين" الذي شرعت فروع شركة متاجر ديكاتلون الفرنسية في المغرب في عرضه للبيع منذ الأسبوع الماضي، جدلا واسعا في فرنسا. وانتقدت الناطقة الرسمية باسم الحزب الجمهوري، ليديا غويروس يوم أمس الأحد، ما اعتبرته "خضوع" ديكاتلون لـ " الإسلاموية
بعد تأخر طائرة الخطوط الملكية المغربية التي نقلت الأمير هاري وزوجته ميغان عن موعدها المحدد في الوصول إلى المملكة، تسببت الشركة أيضا في فقدان أمتعة ثلاث مصورين تابعين للعائلة الملكية البريطانية. وعبر هؤلاء المصورين عن استيائهم من الواقعة التي تسببت فيها شركة لارام، من
غادر الرئيس الغابوني، علي بونغو يوم أمس الأحد المغرب، متجها نحو بلاده، من أجل المشاركة في افتتاح أشغال المحكمة الدستورية، وكذا ترأس مجلس الوزراء، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية. وأشار موقع "أفريك تيليغراف" إلى أن علاج بونغو، يسير بشكل جيد كما أن الأطباء يعاينون حالته
بعد إعلان الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة ترشحه لعهدة خامسة في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم 18 أبريل المقبل، خرج آلاف الجزائريين إلى الشوارع يوم 22 فبراير الجاري، من أجل التعبير عن رفضهم لاستمرار بوتفليقة الذي يعاني من مشاكل صحية في الحكم. وردد المحتجون شعارات