بعد سلسلة من اللقاءات المتوترة، وصل المغرب وهولندا أخيرا إلى مستوى "شبه مثالي" من التعاون فيما يتعلق بإعادة طالبي اللجوء المغاربة الذين رُفضت طلباتهم.
قاد صادق عبد الله شاحنته الصغيرة من المغرب إلى الكوت ديفوار لحضور كأس الأمم الأفريقية. وفي طريقه إلى أبيدجان، حاول التعريف بالثقافة المغربية والتحسيس بأهمية القراءة.
عقب تصريحات قائد منتخب الكونغو الديمقراطية تشانسيل مبيمبا، بشأن خلافه مع مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، أمس، بعد نهاية المباراة التي جمعت الفريقين ضمن منافسات كأس الأمم الأفريقية 2023، قدم الناخب الوطني روايته للحقائق في مقابلة مع صحيفة ليكيب. وقال "قلت لديسابر [مدرب
على خطى تونس، وقعت موريتانيا بروتوكول إطار للتعاون البرلماني مع الجزائر، وهو الاتفاق الذي تم إبرامه يوم السبت 20 يناير خلال الزيارة التي قام بها رئيس البرلمان الموريتاني محمد بمب مكت إلى الجزائر. ويهدف التفاق إلى "تعزيز التعاون بين برلماني البلدين من خلال تبادل الزيارات
أمر السلطان الموحدي يعقوب المنصور، في القرن الثاني عشر، ببناء واحدة من أقدم المستشفيات في المغرب. وكان المستشفى الذي أطلق عليه اسم "دار الفرج"، يعتبر جوهرة معمارية، ظل في الخدمة حتى بعد انهيار دولة الموحدين.
كان شون كونري، وهو أول ممثل يجسد شخصية العميل السري جيمس بوند في السينما، والذي توفي نهاية الأسبوع الماضي عن عمر يناهز 90 عامًا. كان من عشاق المغرب، حيث التقى في السبعينيات بزوجته الثانية الفرنسية المغربية ميشلين روكبرون، كما قام بتصوير مجموعة من أفلامه في المملكة.
سمحت سلطات مدريد، أمس الجمعة 19 يناير، للانفصالية أميناتو حيدر بالعودة إلى إسبانيا، بعد رحلتها إلى العيون لحضور جنازة أحد أقاربها. ورحبت فاطمة الجلية، محامية حيدر بـ "انتصار" موكلتها. وأكدت في تصريحات لإحدى وسائل الإعلام الأيبيرية أن "الضغوط الإعلامية وغياب الحجج التي تبرر
التقى وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، اليوم الجمعة بالرباط، مع نظيره المغربي عبد الوافي لفتيت. وكان التعاون في مجال سياسة الهجرة ومكافحة الإرهاب والحماية المدنية من بين أبرز المواضيع التي تمت مناقشتها خلال هذا اللقاء، وهو الرابع عشر بين الوزيرين منذ
اندلع حريق مهول، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، بمركب مطاعم بكورنيش مدينة الدار البيضاء. وتظهر الصور التي حصل عليها موقع يابلادي، حجم الخسائر التي تسبب فيها الحريق، والذي حول المكان إلى رماد. ولم تصدر السلطات بعد أي بيان رسمي يعلن عن أي إصابات، ولا أسباب اندلاع
في عام 1839، في مواجهة الاحتلال الفرنسي للجزائر، قدم السلطان المغربي عبد الرحمن رمزًا قويًا لدعم الأمير عبد القادر، والذي تجلى في القفطان الإمبراطوري.