في إطار الأحداث التي شهدتها مدينة الفنيدق ونواحيها، بعد محاولة مئات المهاجرين التوجه إلى سبتة بشكل جماعي وغير نظامي، استجابة لدعوة على وسائل التواصل الاجتماعي، أوقفت السلطات المغربية،4,455 شخصًا يشتبه في مشاركتهم في عملية العبور. وقد جرت العملية التي قادتها عناصر الأمن
بدعوة من الحزب الشيوعي اللبناني، عقدت 17 حركة يسارية عربية من 10 دول في المنطقة اجتماعا في بيروت، نهاية الأسبوع الماضي. وكان المغرب ممثلاً بالحزب الاشتراكي الموحد (PSU) أما جبهة البوليساريو، فلم تتم دعوتها إلى هذا المؤتمر، رغم الضغوط التي مارستها بعض الأحزاب السياسية، مثل
تم تصنيف المغرب ضمن المستوى الأعلى في مؤشر الأمن السيبراني العالمي لعام 2024، مما يشير إلى فعالية قوية في تدابير الأمن السيبراني الوطنية، وفقًا لتقرير الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU).
تفاجأ ركاب رحلة "إيزي جيت" التي كانت مقررة من مراكش إلى ليون يوم الإثنين بإلغائها في اللحظات الأخيرة. ووفقاً لشهادات بعض المسافرين الذين تحدثوا إلى صحيفة "Le Progrès"، جاء هذا الإلغاء دون أي توضيحات، مما أثار استغرابهم. وأوضحت إحدى المسافرات للصحيفة الفرنسية قائلة "لم
لقي مواطن مغربي حتفه في مدينة فياريجيو الإيطالية بعد أن ادعت سيدة إيطالية أنه سرق حقيبتها. وقد صُور الحادث بواسطة كاميرات المراقبة، حيث يظهر الرجل المغربي، البالغ من العمر 52 عاماً، وهو يمر بجانب متجر قبل أن تصدمه سيارة مرسيدس SUV بسرعة عالية. بعد ذلك، قامت السيارة بالرجوع
قال رئيس مدينة مليلة، خوان خوسيه إمبرودا المنتمي إلى الحزب الشعبي، إن السلطات المغربية أثبتت أنها "قادرة على منع" دخول المهاجرين بشكل جماعي" وذلك "عندما يكون لديها الإرادة للقيام بذلك". تصريحات المسؤول الإسباني، جاءت خلال مقابلة له، مع قناة "كانال سور راديو"، بعدما تم
أحبطت عناصر الأمن المغربية، مساء أمس الإثنين، محاولة جديدة لدخول مهاجرين إلى سبتة. وفي محاولة منهم للعبور خلال اليوم الثالث من التوتر الذي شهدته مدينة الفنيدق ونواحيها، قامت مجموعة من مئات الشباب المهاجرين حوالي الساعة العاشرة مساءً، برمي الحجارة على قوات الأمن التي
وجهت النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، فاطمة التامني، سؤالاً كتابياً إلى رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، حول النزوح الجماعي للشباب المغاربة نحو سبتة خلال الأيام الماضية. وعزت البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي (المعارضة) هذه الموجة من "الهجرة القسرية" إلى "الفقر
بات المترجمون المغاربة الذين يعملون لدى وزارة الداخلية الإسبانية تحت مرمى الانتقادات من قبل جهات مقربة من البوليساريو، حيث وجهت لهم من طرف وسائل إعلام وسياسيين من اليسار المتطرف في إسبانيا بإخفاء "شهادات التعذيب وانتهاكات حقوق الإنسان التي تدعي أن السلطات المغربية
انتهت عملية عبور المضيق (OPE) (عملية مرحبا) يوم الأحد بأرقام قياسية في كل من عمليات الذهاب والإياب عبر السفن. ومثلت موانئ الجزيرة الخضراء وطريفة حوالي 75% من هذه العملية، حسب ما نقلته وسائل إعلام إسبانية. وبدأت العملية في 13 يونيو، وتم تسجيل أكثر من 1.7 مليون مسافر على متن السفن.