غابت قضية الصحراء عن البيان الختامي للدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة، وتم التركيز بالمقابل على التعاون الأمني والتصدي لمحاولات تمدد النفوذ الإيراني في المنطقة.
رد السفير التركي في المغرب، على اتهام عدد من الجمعيات الأمازيغية لأنقرة بحماية تنظيم داعش، والاعتداء على الأكراد، وأكدت أن تدخلها في شمال شرق سوريا يأتي لحماية حدودها من خطر التنظيمات الإرهابية وإعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم.
على غرار قمة الصين - إفريقيا، وقمة الهند - إفريقيا، لن تشارك جبهة البوليساريو في قمة روسيا - إفريقيا، التي ستحتضنها مدينة سوتشي الروسية يومي 23 و24 أكتوبر الجاري.