على عكس الإسلاميين، عبرت العديد من الجمعيات الأمازيغية المغربية، عن مساندتها ودعمها لأكراد سوريا، وذلك بعد قرار تركيا التدخل عسكريا في المناطق الكردية السورية لإقامة "منطقة آمنة" وإبعاد ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية عن حدودها.
بعد التعبير عن غضبها من التأخير الحاصل في تعيين مبعوث أممي جديد لنزاع الصحراء خلفا للألماني هورست كوهلر، عبرت جبهة البوليساريو في رسالة إلى الأمين العام الأممي عن رفضها "للشروط التي فرضها" المغرب لتعيين مبعوث جديد.
وجه ائتلاف "خارجون عن القانون" رسائل إلى النيابة العامة ووزارة الثقافة والهيأة العليا للاتصال السمعي البصري، ومديري القنوات التلفزية والإذاعية ووسائل الإعلام العمومي، للمطالبة بوقف "المتابعات القضائية المتعلقة بالعلاقات الجنسية الرضائية خارج إطار الزواج بين البالغين