بعدما أيقنت من عدم دعمها من قبل اللوبي الجزائري في الولايات المتحدة الأمريكية بالرد على مقال صحيفة وول ستريت جورنال، قررت جبهة البوليساريو إسناد هذه المهمة إلى ممثلها في أستراليا ونيوزيلندا.