تشكل المؤسسات الأوروبية ساحة معركة سياسية بين الجزائر والبوليساريو من جهة والمغرب من جهة ثانية، فبينما اختار المعسكر الموالي للمغرب مساءلة المفوضية الأوروبية حول تحويل المساعدات الإنسانية، ساءل نواب أوروبيون موالون للجزائر الممثل السامي للاتحاد الأوروبي المكلف بالشؤون
على عكس رواية قادة جبهة البوليساريو، يؤكد الأطباء العاملون في مخيمات تندوف أن الوضعية أصبحت صعبة وأن فيروس كورونا المستجد بات منتشرا بشكل كبير.
صدر القانون رقم 10.20 المتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة في آخر عدد من الجريدة الرسمية، لتضع المملكة بذلك الإطار القانوني لتطوير صناعة عسكرية محلية.