يتجه النظام الجزائري تحت ضغط الشارع، إلى التخلي عن عدد من أبرز رموزه، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء المقال أحمد أو يحيى. وللمغرب تقليد في استقبال الشخصيات المغضوب عليها في الجارة الشرقية.