مع الحديث عن انطلاق عملية مرحبا 2020 في شهر يوليوز المقبل، كثفت الأحزاب اليمينية من حملتها في المؤسسات الأوروبية لإلغاء العملية بحجة الأمن الصحي للإسبان، في المقابل طالبت بعدم إخضاع السياح الاسبان للحجر الصحي والاكتفاء بالفحص المخبري.
بعد انتخاب عبد المجيد تبون رئيسا للجزائر، خلفا لعبد العزيز بوتفليقة، زادت حدة الصراع على كسب النفوذ في منطقة المغرب العربي بين المغرب والجزائر.