وجهت الجزائر استدعاء لسفيرها في الكوت ديفوار من أجل "التشاور"، بعد مرور ثلاثة أيام على افتتاح هذا البلد الإفريقي قنصلية عامة له في مدينة العيون.
أحد عشر قتيلا بينهم الجاني الذي استخدم السلاح بسبب الكراهية والعنصرية. هذا الاعتداء يبين أن خطر الإرهاب اليميني يتصاعد في ألمانيا ويشكل خطرا على السلم الاجتماعي فيها.
اتهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في حوار مع صحيفة فرنسية، "اللوبي المغربي" في فرنسا بالسعي إلى خلق توتر في العلاقات الجزائرية الفرنسية، كما أبدى عدم رضاه عن نوعية الاستثمار الفرنسي في بلاده مقارنة بالاستثمارات التي يستقطبها المغرب.